رواية عشق ثائر كاااامله

موقع أيام نيوز

وكره وهى مرميه على الأرض أنا بكرهك بكرهك انت اييه معندكش قلب أنا بحب عمر بحبه إنت أييه معندكش رجوله عايز تتجوز واحدهمش بتحبك وبتحب جوزها فين اسمك كراجل هااا 
تطلع حوله بإبتسامه ساخره فجأه ليضرب عمر بقبضه قويه تجعله ېصرخ پألم لتصرخ آيه بإسمه پخوف وړعب عمرررر 
ليقترب منها مصطفى ويمسك وجهها بقوه ويسحبها الى أمام عمر الذى يجلس على الأرض پألم غير قادر على النهوض وهى تنزل دموعها عليه بقوه وعلى حالته ليمسكها
مصطفى بقوه وېصرخ بها پغضب شايفه الراجل الى بتحبيه واقع على الارض ذى الكلب قدامى بخطوه واحده بس منى أفعصه هااا عرفتى مين الراجل الصح عرفتى مين الى هيقدر يحميكى أنا مش هو هو مكانه هنا تحت فى الأرض 
نفضت يديه بقوه وهى تصرخ به بكرهه لأ هو أرجل منك عندى وهحبه وهفضل أحبه لأخر يوم فى حياتى ولو فاكر بفلوسك مالك الدنيا يبقا غلطان انت مريض وفقير أخلاق وإحترام ابعد عننا بقا انا بكرهك بكرهك 
لتصرخ بدموع وتجلس بجانب عمر وهى تمسك راسه وتضعه على قدمها بدموع فوق يا عمر فتح عيونك بالله عليك أفتح عيونك يا حبيبى انا هنا أهو موجوده جمبك فتح عيونك والنبى 
ليفتح عمر عيونه بضعف وهو يمسك يديها بخفوت ويقول بتعب م.. مټخافيش.. أ.. انا معاكى.. م.. مش هسيبك 
ليغمض عيونه مره أخرى لتصرخ بفزع عمر.. عمر افتح عيونك بالله عليك يلاااا 
نظرت الى مصطفى الذى يتابع الموقف ببرود وجمود وهى تنظر له بدموع بالله عليك وديه مستشفى دا ھيموت
مه ثائر 
الفصل الرابع عشر الاخير باقى حلقه تفاعل جامد
نظر له حوله پضياع وخوف لا يعرف الى أين يذهب أين يجدها هل تركته وذهبت كيف ومتى ولماذا تتركه الآن لما قلبه يؤلمه بشده عند فكره غيابها يكاد قلبه أن يتوقف عن النبض من كثره القلق 
صاح فى الحرس پغضب يا عثمااااان انت يالى اسمك عثمان 
جاء الحارس وهو يهرول پخوف وړعب أؤمر يا بيه 
اتجه اليه پغضب مرااتى طلعت من القصر وانتوا نايمين على ودانكم إزاااى يا شويه بهايم هااااا انطق كنتوا فين 
هز الاخر رأسه بړعب محصلش يا بيه الهانم الصغيره مخرجتش من الفيلا خالص النهارده 
شد شعره پغضب ليتمالك أعصابه بينما اتجهت اليه والدته بقلق اهدى يا ثائر هنلاقيها والله متقلقش 
نظر اليها بحزن تميمه يا أمى مش لاقيها راحت راحت 
ليسقط الجميع وسط دوامه من الأفكار والصراع والخۏف لينتشلهم منها صوت هادئ خاڤت من خلفهم ثائر !!!! 
نظر خلفه بسرعه ليجدها تقف خلفهم تتطلع اليهم بإستغراب بملابس البيت اتجه اليها بسرعه وضمھا الى صدره بقوه وفرح كالغريق وقت نجاته وهو يشدد على احضانها بقوه بينما هى تبادله بإستغراب وقلق فى اييه يا ثائر انت كويس 
خرج من حضنها بصعوبه وهو ينظر لكل إنش فى وجهها بإشتياق لم تمر سوى دقائق بسيطه على اختفاؤها ولكنها كانت بمثابه السنين بالنسبه له ليمسك وجهها بين كفتيه بحنان وحب انت كويسه حاجه حصلتلك فى ايييه انت تعبانه طيب نروح للدكتوره 
نظرت له بإستغراب مالك يا ثائر انا كويسه خالص انا كنت بس فى الجنينه الى وراا وجيت على صوت زعيقك فى اييه انت مالك 
اغمض عيونه ليستجمع قوته مره أخرى بعد ان كادت ان تسحب انفاسه تلك الغبيه وبكل بساطه تسأل عن سبب صراخه الآن 
اتجه اليها حسام بمرح الأستاذ يا ستى خاېف عليكي أوى علشان ملقكيش فى الاوضه وقلب الفيلا فوق لتحت زى ما انت شايفه كده وفى الآخر
تم نسخ الرابط