الجزء الثاني والاخير بقلم اماني السيد
المحتويات
منها وغمز لها مش عايزين نزعل ماما بقى افطرى يلا هستناكي عشان نروح الشركه سوا
خديجه ما كانتش عارفه تتصرف ازاي غير انها تسمع كلامي حاسه ان زين بيقتحمها بشكل مخليها مش عارفه تفكر ازاي واضح ان زين عارفها اكتر من نفسها
زين دخل الشركه قابل قدامه سليم ويوسف داخلين هما كمان طلب زين من خديجه تروح مكتبها ومتخرجش منه لحد ما يطلبها بنفسه
زين ازيك يا سليم جيت بسرعه يعنى متاخرتش
سليم ظبطت الدنيا هناك ونزلت مع يوسف واحتمال كبير اسافر اخر الاسبوع تانى اتاكد ان كل حاجه تمام
زين ربنا يعينك وانت يا يوسف عامل ايه منور الشركة
يوسف منوره بصحبها
زين كنت عايزك فى موضوع شخصى واتمنى انك تقولى الحقيقة
زين هزله راسه بمعنى تمام وبص ليوسف احكيلى بقى يا جو تعرف سلمى من امته ووصلتوا مع بعض لحد ايه
يوسف انا كنت عايز احكي لك عنها من وقت ما كنا في شرم بس كنت قلقان انك ما صدقنيش
زين احنا اللي بينا كتير مش عشره ياوم يا يوسف عشان اكدبك
يوسف من حوالي سنتين
زين تمام يا صاحبي انا مصدقك لانها برده في بدايه تعرفنا عملت كده بالظبط وده اللي خلاني احسها مختلفه واقرب منها الحمد لله انها اتكشفت على حقيقتها قدامنا
يوسف طب يا سيدي هتبدا امتى تصميم القريه بتاعتي اللي انا عايزه انفذها بلس ان انا عايز خديجه هي اللي تعمل التصميم
زين هبدا
متابعة القراءة