الجزء الاول نزيلة المصحه
وهي ماشيه معاهم ومش عارفه انهم واخدينها للدبح..
وتم الجواز فشقة حسام اللي جمبنا وكانت وقتها ود نجحت ودخلت سنه تانيه كليه..
كنت ابصلها وانا شايفه سعادتها مع حسام وكنت بقول كان يجرا ايه لو كانت السعاده اللي عايشاها ود دي حقيقيه مش سعادة مزيفه ومش بفضل اعمال وشرك بالله وقذاره من وحده متعرفش ربنا متعرفش بس غير مصلحتها ومصلحة ابنها اللي مستعده ټموت اي حد يقف في طريقها...
واستمر الحال علي كده لغاية مالفلوس خلصت ومبقاش معاها حاجه تصرف منها وطبعا بنى آدم زي حسام من يوم يومه وهو ميعرفش يعني ايه تعب ولا تحمل للمسئوليه ولا عنده نخوه ولا رجوله
ابتدت شكوت سعاد من قلة الفلوس وابتدت مشاكل حسام معاها عايز فلوس ولما ملقاش منها فايده اتجه لود وطلب منها بكل برود انها تشتغل عشان تصرف مش بس علي نفسها وجامعتها لو عايزه تكمل لا وتصرف عليه هو كمان..
يتبع