رواية احببت مغتص-بي
أردف الضابط قائلًا،اها انا لست ابن العاهرة الذى تظنينه،
ليس كل الرجال همهم مؤخرة طريه يا تقى،نا لا أبحث عن عشيقة،
ثم أردف وهو يهرش ذقنه، في الحقيقة ليس من الصواب أن تفكر في الأنثى كل الوقت،
لقد بعتك نظير ربع مليون جنيه، اتفقت مع أقرباء ادم على ذلك
لكني فكرت لماذا أقبل بالفتات إذا كان يمكنني أن أتناول الشطيرة كاملة.
سأخرجك من هنا وتتنازلين عن كل شيء لأنك أصلا لا تستحقينه،
لكن قبل ذلك عليكي أن تتزوجي وتنجبي إبنا يحمل إسم آدم،
لقد فكرت كثيرًا في ذلك الأمر، فأنجابك غير وارد،
لقد امتطاكي سبعه رجال ولم تحملي
شعرت تقى بسكينه تقطعها، عفوا، اغت0صبنى اربعه أربعه قالت تقى،
ضحك الضابط وقال ذلك ما تتذكرينه يا تقى،
الأربعه الذين إعتلوكي في البداية لم يكن يفترض بهم إغت0صابك،
لقد كانوا وسيله نقل، لكن أغراهم جسدك،
لقد تم نقلك لشقه فاخرة واعتدى عليك ثلاثة آخرين
أنتي لا تتذكرين شيئا ولا حاجة لذلك الآن،
لكننا نعلم كل شيء،
حتي الذين يتض0ارطون في منازلهم ويزعجون زوجاتهم نحن نعلم أسمائهم.
انعقد لسان تقى من الصدم#مه، نزلت على رأسها دانه مدفع
ستنفذين ما أقوله بالحرف الواحد،بعد أن تخرجي من هنا ستتزوجين شخص ما،
أنا لن أختاره، يمكنك أن تختاري أي صعلوك،
إذا لم تنجبي في خلال تسعة أشهر
سأحضر لك طفلا نكتبه باسم آدم،
عليك أن توقعي تلك الأوراق الآن
ستحصلين على كل شيء بأسمك عندما ننجب لك طفل ونسميه بأسم ذلك المخبول ادم، بعد ذلك تتنازلى عن كل شيء لي انا؟
كان الضابط يتلوى من الغيظ وكأن بداخله ماء يغلي
يخاطب نفسه بغضب،
ذلك اللئيم غرر بي أقسم بأنني لن أتركه
لقد فعلت كل ذلك من أجله وفي الأخير يلقي بي على أطراف الحدود كأنني حشرة معدية، بدل ما يرقينى يرمينى فى حلايب وشلاتين
كنت أعلم بأن تقى بريئة ومع ذلك عذبتها ونكلت بها أيكون ذلك عقابي أن ينعم ابن الزانية بالأموال وأتعفن أنا هنا،
تقى كم كنت بائسا وأنا أعذبك، أردت أن أعترف لك أكثر من مرة بأني مرغم، هل كنتي ستشفقين على جلادك.
صفحة الكاتب على الفيس بوك باسم اسماعيل موسى
خرجت تقى من السجن، القضية قيدت على أنها بلاغ كاذب
الفرامل سليم، والحا0دثة قضاء وقدر،
خرجت إنسانة أخرى تحمل إرثا يثقل الكاهل
لكنها أقسمت أن تغير جلدها وان تتخلى عن طيبتها
سأنت0قم منكم جميعًا.
الاخير