حكاية ليث ج5
ليلي : مين قال اني بحب ليل ليل ده بالنسبالي فرصه متتعوضش بحر فلوس خاتم في صباعي بعمل كل اللي انا عوزاه وباخد كل اللي انا عوزاه منه من غير مجهود
تراجع بخطواته للخلف لتكون خطواته شبه راكضه نحو غرفته
في سيارة ليث اخذت حور تردف طوال الطريق : ياليث والله انتَ فاهم غلط احنا احنا عملنا كل ده عشان نكشف الحربايه اللي اتجوزتها
شوفتي بقا قد ايه انتي رخيصه في نظره وبقيت ارخص مما تتوقعي في نظري انا واحده بتبيع نفسها لليدفع اكتر
هبطت دموعها واردفت قائله : وطلاما انا رخيصه اووي كدا في نظرك واخدني ليه معاك يااستاذ ليث
لم يعطها اي جواب وادار السياره مره اخري وانطلق بها الي الفيلا
في فيلا خالد اخذ ېحطم كل شئ باانفعال شديد : غبيييه غبيييه كل حاجه باظت بسببك
الشخص : .. .......
خالد بصذمة : ايه انا جاي فوراً اغلق الخط وانطلق خارج الفيلا علي الفور
بعد مرور نصف ساعه وصل ليث الي الفيلا ونزل من السياره واتجه نحو الباب الاخري وقام بفتحه وحملها مره اخري متجهاً بها الي الداخل تحت نظرات الحراس المندهشه ....
كريمه : في ايه يابني مالك ومين اللي انت شايلها دي
تحدثت حور بخۏف : خليه ينززززلني ياماما
كريمه وحياة بصذمة : حور !؟
صعد بها الي الغرفه وصعدت خلفه كريمه وحياة ولكن لم يعطي فرصه لأحدهم لتدخل بينهم واغلق الباب بالمفاتيح الخاصه به
حور : بني آدم متخلف
ليث پغضب : بلاش تستفزيني لاني ممكن اعمل حاجات ټندمي عليها بعدين
في الخارج اخذت حياة وكريمه يطرقون الباب بقوه الي ان اتت ليلي ولوسيندا وايضاً ليل
ليل : في ايه ياماما بتخبطوا علي ليث كدا ليه
كريمه : خايفين يعمل في مراته حاجه
لوسيندا : مرات مين انا هنا اهو
حياة بسخريه : لا مراته الاولي حور محمد الشامي
نظرت لوسيندا بصذمة لي ليلي وتحدث ليل بعدم استيعاب : ازاي !؟