حكاية ليث ج5
بعد مرور نصف ساعه وصلوا الي مقر الحفله فانزلت حور ومعها الصغيره واتجهوا كانت حور تنظر حولها ورأت تلك الصغيره تركض نحو الداخل فاركضت خلفها ولكن اصتدمت بجسده العريض رفعت رأسها ببطئ لتتلاقي عيناهم في نظرات منصدمه
ليث بصذمة : حور ؟
اخذت تنظر لعيناه بااشتياق شديد ولكن افاقت علي يد الصغيره وهي تجذبها بقوه : خالتو
سجي بحزن : سوري ياخالتو
جاءت لتتجه للداخل ولكن امسكها من ذراعها بقوه جاذباً اياها لااحدي lلاماكن الغير مرئيه ...
ركضت الصغيره تبحث عن والدها فوجدته يقف مع احدي الرجال فاركضت نحوه بسرعه واخذت تجذبه من ثيابه
سجي : يابابي حور في واحد ثرير شډها واخدها
خالد في نفسه : يانهار اسود برضو عملتوا اببي في دماغكم مصېبه ليكون ليث اللي اخدها
ركض خالد مع سجي نحو المكان المتواجده به حور ...
فاوجد ليث يهزها بعڼف وېصرخ بها : انطقي ليه عملتي فيا كدا انا اذيتك في ايه ده انا حبيتك حب محدش حبهولك قبل كدا
تدخل خالد جاذباً اياها نحوه فاارتمت في احضانها واخذت تجهش بالبکاء
خالد پحده ; مرات مين هي كل واحده شبه مراتك الله يرحمها تبقا مراتك لمار فيها شبه من مراتك مش اكتر وصدقني هدفعك تمن كل كلمه قولتها غالي اووي
ليث وهو يحاول جذبها من احضانه ; ابعد عن مراتي ياخالد يااسيوطي
خالد بتحدي : اثبتلي الاول انها مراتك وبعدين ابقا اتكلم يابن الشناوي وشراكتك انا مش عاوزها ..
التقط هاتفه واتصل بالسكرتير الخاص به
خالد : الغيلي كل الاتفاقات والحفله فوراً سامع