رواية أسيرة الشيطان كااااامله
صوت أقدام قريبه من الغرفة قامت بهدوء قربت على النافذة فتحتها ونظرة إلى المسافه بنها وبين الأرض رغم انها في الطابق الأرضي ولاكن فيه مسافه عاليه سحبت كرسي وقفت عليه وضعت قدمها على حافة النافذة نظرة إلى المسافه بخوف لفت وجهها وهي تستمع إلى صوت فتح الباب اغلقت عينها وقفزت بكل قوة
سقطت على الارض اتلوت قدمها منعت صريخها من الألم حاولة تقوم وبدأت في السير وهي بتعرج بقدمها وعلى يدها اياد يبكي بشده نظرة إلى الحديقه الكبيرة اتجهت نحو الأشجار وهي بتحاول تكتم ألم قدمها كانت تسير وهي خائفه فأنه الليل المظلم أياد هدي من بكائه كانت تسير على ضوء القمر فكان يسعدها على الروئيه قليلًا وقفت خلف شجيره ضخمه ملست على رأسه بحنان تحاول تهديئته
مسحت دموعه بحنان: لا يا حبيبي متخفش
سمعت صوت خطوات ثقيلة جاية من بعيد وضعت ايديها على فم أياد تمنع صوته حاولة تنظم انفسها بهدوء نظرة من خلف الشجرة لترا رجل ملثم وفي يده مسـ.. دس حاولة كتم شهقاتها من الرعب رجعت وقفت مكانها داست على فرع شجرة صغير اصدر صوت نظر الرجل في اتجه الشجرة قرب عليها
: جائة لأخذ حق أخي الذي قتـ.. له السيد ريان من اجلك
هزت رأسها بعدم أستيعاب فهي لم ترتب لليوم التي تقابل فيه شقيق دارك
صوب المـ.. سدس في أتجها اغلقت عينها وهي تنطق الشهاده صرخت بشده وهي تستمع إلى صوت الـ.. رصاصه فتحت عنيها بهدوء وجدت اركان على الأرض يصرخ من شدت ألم قدمه صرخ أياد برعب من صوت الـ.. رصاص ضمته في حضنها بطمئنان وهي تنظر إلى اركان وريان بخوف قرب ريان عليها بقلق ميل أمامها سحبها لحضنه يعلم انها خائفه الان ولاكنه حضنها يحاول تصديق نفسه انها بخير هي وصغيره
مسكت في قميصه من الخلف ببكاء: لا
حصره رجال ريان المكان مسكه اركان
بعدها ريان عن حضنه عندما وجد انها هدية من بكائها
: قومي معايا
: مش هقدر أمشي رجلي اتجزعت وانا بنط من الأوضه
شاور ريان للحارس: خد أياد من الهانم وكلم الدكتوره خليها تيجي
اخذه الحراس منه المسـ.. دس وقامه بضـ.. ربه وقع أرضن بعد ريان عنها قرب عليه بخطوات ثقيله واتكلم بلغته
: طول هذه السنين لم افكر يومًا بقـ.. تلك برغم انك عدوى لكنك تجرأت وحاولة لمس ما هو ملكي أنت وشقيقك الأحمق بل تجرأت على محولة قتـ.. لها لم يكفيك ما حصل في دارك لتاتي إلي بقدمك لقد حذرتك كثيرًا بعدم اللعب معي لكنك لم تستمع إلي وانت تعرف جيدًا اني لم اغفر لاحد على الاخطأ ومن يخطئ معي مصيره المـ.. وت
فتح عنيه بتعب وجد نفسه في المستشفى نظر إليها وهي نائمه على الكرسي بجانبه وفي حضنها صغيره حدق في ملامحها أفتكر خوفها الزائد وصرخها من أجله دخل الطبيب وهو والممرضه نظر إلى حوراء