رواية أسيرة الشيطان كااااامله

موقع أيام نيوز


: بالنسبة للشنطة بتعتي اللي في الفندق هجبها ازاي 
: جميس جبهالك وخلص كل اوراق الفندق 
خرجت من الغرفة مع ريان ثم من المنزل ركبت السياره وصله أمام المطار دخلت أنهت الإجراءات اللازمة توجهت نحو الطائرة جلسة على مقعد مجاور ريان شعرت بخوف مر ثواني وانقلعت الطائرة مر قترة بدأت الطائرة تميل في الهواء شعر الجميع بالخوف والرعب مسكت حوراء في ايديه برعب وهو جالس ببرود تام ولا يشعر بذرة خوف مرت لحظات حتي استقرت الطائرة في الهواء ثواني حتي استمع الجميع صوت المضيفه

: نعتذر ايها الركاب على الخلل البسيط لكننا سيطرنا على الوضع الأن برجاء ربط الأحزمه وعدم التحرك من الاماكن 
نظرة حوراء إليه فهو بلا قلب لم يجف له جفن رغم أنهم كانه على وشك السقوط 
فتحت عنيها على صوت الموظفة بتعب
: يا استاذه، أنتي كويسه 
هزت رأسها بنعم: اه
: احنا وصلنا بقلنه خمس دقايق 
نظرة بجانبها لم تجده استقمت بتعب هزت رأسها بتحاول التركيز وقفت عند باب الطائرة نظرة إلى ريان الذي بنتظرها بتشويش الرؤية بتضعف عندها بتمسك في الباب وهي شايفة طيف ريان وهو بيقرب عليها بتحس أن الدنيا بتلف بيها بيلحقها ريان قبل ما بتقع على الأرض بتقع في حضنه فاقده الوعي حملها بين ايديه ونزل وهو نظر إلى ملامحها بقلق الأول مره على أحد وضعها في السياره وركب انطلق الحارس مسرعًا 
: أتصل بالدكتوره خليها تروح على القصر 
الحارس: حاضر 
وصلت السياره أمام قصر فخم اتفتحت الأبواب دخلت السيارة القصر وقفت امام باب المنزل نزل ريان حمل حوراء ودخل صعد إلى الأعلى دخل الغرفة وضعها على السرير ثواني ودخلت الطبيبة وقف ريان وهي تقوم بعملها 
: مفيش قلق خالص عليها هي بس ضعيفه ومكنتش بتتغذا كويس الفترة اللي فاتت علشان كدا جلها هبوط واغم عليها هي محتاجه تغذية انا كتبتلها على فيتامينات تخدها بنتظام وهتبقي كويسه 
هز ريان رأسه بهدوء خرجت الطبيبة

في الجامعة خرجت وصال من السكشن هي وصديقتها سجده
سجده بتسأل: هتطلعي معانا الرحلة
: هشوف بابا الأول
: هتتبسطي جدًا لو روحتي معانا حتي تفكي عن نفسك شويه
: أنتي عارفة بابا هيرفض وكمان مش معايا عربيتي 
: فيه باص هيطلع من هنا أنا هشترك في الباص لأن المشوار طويل 

: أنتي مروحه 
: لا رايحه مشوار الأول بعد كدا هروح  
أنتهت كلمها مع صديقتها وخرجت من الجامعة وقفت تنتظر سيارة أجري مرت دقايق ولم تاتي إي سيارة ضربت قدمها في الأرض بضيق سارة في الشار دخلت شارع بجانب الكلية شعرت بخطوات أحد يسير في الشارع خلفها أسرعت في خطواتها بخوف أتفجأة بأحد يسحبها من ايديها وطلع مطـ..وه من جيب بنطاله 
الفصل السابع

كانت تسير في الشارع بمفردها شعرت بخطوات أحد خلفها أسرعة في مشيتها ولاكن أتفجأة بأحد يسحبها من معصمها ظهر أمامها شاب طلع مطـ.. وه من جيب بنطاله 
: طلعي كل اللي معاكي بدل ما اشـ.. وهلك وشك الجميل دا 
هزت رأسها بخوف فتحت الحقيبة بيد مرتعشه سحبها منها بعـ.. نف
: يلا خلصي القلعي السلسله اللي في رقبتك دي 
رفعت ايديها علشان تفقها برعشه عدت سيارة نزل منها وقف أمامه شوح البلطجي بالمـ.. طوه 

تم نسخ الرابط