جواز طفله
سعيد بضحكه عاليه ويغلق الفون
ادم: ياولاد الك*لب……
يتبع..
10
...انجى:ادم الحقنى يا ادم تعالي بسرعه
ادم بهدوء مصطنع ؛متخفيش يا أنجى
وسعيد يستدير الكاميرا اليه وهو ملثم
قائلا:كنت عاوز تاكلها لوحدك دى يا عفريت
ادم بغضب: يابن الك*لب دى مراتى
سعيد بضحكه مستفزه: وايه يعنى انت يام الديب وتقرب من مراته
سعيد بضحكه عاليه ويغلق الفون
عند سعيد وانجى
قرب سعيد جامد. منها…
مكنش ف بينهم مسافات
انجى. خافت م نظراته.
سعيد جذابها ليه وهو بيمشي
ايده ع ضهرها وبدا فى مزع هدومها
وانجى تصرخ برعب كان
ردها غير متوقع…
ابعددد عنى يا حيوان
انت مش راجل ابدا
الرجل مش بيعمل كده
فى بنات الناس
سعيد … انا هوريكي انا راجل ولا لا
سعيد مسك شعرها… وبا”سها بغضب
وهي تصرخ وكل ده وكاميرا شغاله لايف
لادام الذى يسرع فى معرفة المكان
بمساعده صديقه
الذى قال له فى رساله انتظر منى
ارسال رساله تحديد موقع الهاتف
وكان ادم فى انتظار هذه الرساله
وهو يسب ويلعن الخاطف ويضرب
دركسيون العربيه بيده وهو يشاهد
الفيديو وبعد دقيقه جات لادم رساله
انطلق ادم بالعربيه للمكان اللي فى سعيد
واخيرا ظهر وش سعيد فى الفيديو وعرف
ادم انه سعيد وانه عاوز ينتقم منه عشان ادم اغت*صب اخته وبعدها موتت نفسها خوفا من الفضيحه
نزع آدم كل ملابس انجى ولكن ……
فى قصر الديب
وهو يتحدث فى الفون بتقول ايه
مين اللى خطف انجى سعيد النمس
كده الموضوع مفهوم والموضوع ده كبير
عنوان اللي هو موجود فى سعيد دلوقتي
المتصل:حاضر يا باشا وقفل الفون
بينما الديب بصوت عالي
خضرررررررر واد يا خضرررر
خضر جه جري وبخوف
قائلا:نعم نعم ياحاح
الديب: روح بسرعه جهز الرجاله
وقولهم فى طلعه كبيره
ويمسك الفون ويتصل بالجارد
قائلا: عاوزكم كلكم تجهزوا انا خارج دلوقتي
بينما ادم فى طريقه الي مكان سعيد
وهو يشاهد الفيديو الذى تظهر في انجى
وهى فاقدت الوعى وفجأة يقفل الفيديو
ويصرخ ادم قائلا
ادم: ياابن الك*لب اقسم بالله لقتلك
هقتلك يا سعيد الكل*ب وياخذ المسدس
الذى قام بتحضيره لينتقم من سعيد ومن معه
ويرن فون ادم وينظر له ويعلم ان المتصل الديب ويفتح عليه قائلا
ادم:الو
الديب:ايوه يا ادم انت فين
ادم: فى طريقي للك*لب اللى خطف انجى
ادم:ايوه
الديب:سعيد بنتقم لاخته واحنا لازم نوصل له بسرعه
ادم:انا خلاص داخل عليهم وقربت من المكان
الديب:وانا جايب الرجاله وجى وهنهد الدنيا علي دماغوا مش ابن الديب اللي يتعلم عليه ويغلق الفون
وبعد قليل يوصل ادم للمكان اللي فى سعيد وانجى