جواز طفله
ابتسم وبا”سها بحب قائله
انجى بطفولة راقيه:
انت جميل اوى يا ادم
ادم: انا مش جميل انا جوزك
واللي نفسك فى اقوليلي عليه
وانا انفذوا حالا
وفجاه باب الاوضه بتفتح
وتكون مى وتنظر له
قائله مي:ادم عايزك لوسمحت
تغلق الباب وتخرج
تنظر انجى لادم بعد
ما خرجت مى قائله
انجى: ايه قله الذوق دى زاى
تفتح الباب كده من غير ما
تخبط وهى عاوزه ايه منك
انتى بتغيري عليا تخجل انجى
ويسير وجهها قورمزى
لم تفوه بكلمه ويحضنها قائلا
اجهزى عشان اوصلك للجامعه فى طريقي
انجى:حاضر
ويخرج ادم ويذهب عند مى التى كانت
فى انتظاره فى غرفتها
ويدخل عندها ويملؤه الغضب قائلا
ادم:أنتى عاوزه ايه وايه اللي انتى
عملتى ده ازاى تدخلي كده عندى
وانتى عارفه أن أنجى معايا
ادم:مش وقته الكلام ده بعدين
مى بدلال وتقرب منه وتطبع قب*لات
متعدده علي شفاه تقول بدل ماتكون
جنبي طول اليوم تروح بسرعه عندها
وتحضنه قائله فى نفسهااخيرا بعد كل
دا بقيت ملكي.
ولسه هجنانك اكتر ويبعد عنها ادم قائلا
ادم: بعدين بعدين ويخرج ويسبها
وتكون انجى فى انتظاره ويركب
كل ده تحت انظار مى اللي نتوعد لانجى وادم
وفى تركيا
كان كيلانى عامل اجتماع للمافيا
وهو رئيسهم علي طاوله الاجتماع
التى يجلس امامها الديب والنمس
كيلانى:بص يا حيله انت وهو شكلى
كده غلط فى اختيار رجالتى بس انا
ممكن بطلقتين من مسدسي اخلص منكم
وجيب غيركم ولا يفرق معايا بس انا
هديكم فرصه تانىه فى العمليه الجديده
وينظر لنمس قائلا
كيلانى:انت اختك ماتت خلاص
واللي حصل حصل
وينظر لديب قائلا:
كيلانى: وانت تلم ابنك عشان مخلصش
عليه فى ثانيه
ياريت يكون كلامي مفهوم
لم ينطق الديب وكذالك النمس
ليعلوا صوت كيلانى باعادت التاكيد قائلا
كيلانى: مفهووووووووم
ليرد الديب قائلا:تمام
والنمس ينظر لديب قائلا:ماشي
وامام الجامعه
يفتح ادم باب العربيه لانجى التى لم
تكف عن اللحاق وتتأمل الجامعه بأعجاب،
توقف امام الجامعه
وينظر لها ادم حينما شعر بأنها لم
تتبعه فأستدار بجسده ليجدها تقف
بمنتصف الطريق وتتأمل
إقترب منها وعلى وجهه بسمة
متخفية فرفعت عيناها اعلي القبه
الجامعه لتراه امام عيناها
بسحره الخاص وطالته التى لم
تفهمها أنجى