احببت الوجه الاخر
المحتويات
لحسابى
زياد پخوف من ڠضب صديقه بس المرادى مش زي كل مره لازم نعمل احتياطتنا ...
يامن بموافقه متقلقش دى صفقه معروف اخرها ..
زياد مغيرا مجرى الحديث ليقل من حده التوتر وعامل ايه ف الجواز ياعريييس طلع حلو
يامن پغضب ولااااا اطلع من نفوخي مانت عارف ال انت فيها ...
زياد مفكرا هو انت لسه مع البت انجى حواجب
يامن بضحك شديد عل لقب صاحبه فهى بالفعل حواجبها ملفته جداا وليس طبيعيه وبعدين معااك وف كلامك خليك ف حالك احسنلك وال بتعمله
زياد رافعا حاجبه ايه ال بعمله ياخويا اسكتتت انت متعرفش !
يامن بضحك لا معررفش
يامن بنفس النبره وياترى مين ال امها داعيه عليها دى
زياد وهى يعدل من ياقه قميصه يابنى دى تنول الشرف
يامن بتساؤل مين هي
زياد بضحك لسه ملقتهاش ههههههه بس حاسس ان هلاقيها قريب
قهقه يامن باعلى صوته وقهقه معه زياد قاطع ضحكاتهم دخول انجى المكتب ...
انجي وهى ترفع حاجبها وتسلم عل زياد فقد رفع حاجبه هو ايضا دليلا عل التريقه مما جعل يامن ينظر له نظره اسكتته
تجاهلته انجى وذهبت ناحيه يامن وقبلته من وجنته عامل ايه يابيبى وحشتنى اووى
يامن وهى يبعد يديها عن عنقه وانتى كمان ياحبيبتى
انجى بزهق ورائه اووووف
يامن خير يانجى جيتى ليه
انجى بدلع هكون جيت ليه ياحبيبى انت وعدتنى انك هتخرجنى
يامن ماسكا راسه نتيجه دوار لا معلش انا تعبان النهارده
انجى پغضب تعبان ولا عايز تقعد مع السنيوره ال انت جايبها من الشوارع
يامن وقد قام من مكانه پغضب لا بقووولك ايه تربيه الشوارع دى كلها عرفينها هى مين ماشي وياريت متجبيش سيرتها تانى عل لسانك
انجى پغضب صاډم يااامن انت بتزعقلى عشانها مين هي عشان تعمل معاها كدا !!!!
يامن پغضب اكتر هى واحده ملهاش ذنب انها تيجى مابينا بالكلام ولو سمحتى اطلعى برا دلوقت
يامن پغضب براااااااا
هرولت انجى إلى الخارج واقسمت داخلها ان تمحى كل من يقف امام حبها او تملكها ..
فى الجامعه
سلمى ياسلمى انتى يابنتاااااى
سلمى بانتبهاه ها ايي اي يا يارا معاكى
يارا باستغراب معايا فين بس انا بقاالى ساعه بنادى عليكى
سلمى بانتباه معلش سرحت شويه
يارا الدكتور عمرو بينادى وعايز ياخد اسماء ال مجبش الكتاب لا انا ولا انتى جبناه
سلمى بتسال عايزه اشتغل ف اقرب وقت يا يارا اعمل ايه
يارا بتفاجئ مش لما تخلصي دراسه يابنتى!
سلمى لا مينفعش محتاجه الشغل اوى هبقا احكيلك بعدين يالا نخرج ونكتب اسمنا واحنا طالعين
واثناء خروجهما وقد وصلو إلى عمرو ليكتب اسمائهم
وقعت عين يارا فى عين عمرو
عمرو
پصدمه يمنى ايه ال جابك هنااااااا...
يتبع
رواية احببت الوجه الاخر البارت 1617181920بقلم اميره احمد كامله
البارت السادس عشر بقلم اميره احمد
يارا باستغراب يمنى مين يادكتور
عمرو پصدمه هو احنا مش اتفقنا متخرجيش الا مانتجوز !
يارا پصدمه وتليها سلمى ...
ولكن قطع صدمتهما رنين هاتف يارا
الخادمه ست يارا تعالى بسرعه
يارا بخضه فى ايه يانعمه !
نعمه الباشا تعبان اوووى وطلبتله الاسعاف وبنتصل على يامن باشا مبيردش
يارا بتوتر وسرعه طب انا جايه بسرعه اهوو ثم اخذت يد سلمى وهرولت
عمرو من ورائها يمناااه استنى يمنااااه رااااحه فين ولكن لا حياه لمن تنادى
يارا للسائق اجرى بينا على مستشفى
سلمى اهدى يايارا خير هيكون كويس والله
يارا بارتعاش يارب ياسلمى ياارب ويامن كمان مش بيرد عليهم اعمل ايه
سلمى بتفكير اتصلى عليه انتى
يارا ناكسه راسها للاسفل معييش رقمه
سلمى پغضب نعم ياختى
يوووه مش وقته يا يارا
سلمى للسائق لو سمحت ياعمو معاك رقم يامن باشا
السائق ايوا يابنتى..
سلمى طاب هاته نكلمه
املاها السائق الرقم لتسجله على هاتف يارا
اخذت يارا الهاتف بيد مرتعشه ثم قامت بالاتصال على يامن بعد عده محاولات بائت بالفشل واخيرا رد يامن
يارا بعصبيه مبترددددش ليه حرام عليك انت مش بنى ادم
يامن بعصبيه اكبر انتى مين ياحيوانه انتى وازاى تكلمينى كدا
يارا پبكاء عمو ف المستشفى ابوك !!!
يامن بړعب اييييه فين بسرعه
املته يارا العنوان ثم اغلقت الهاتف ف وجهه ولم تنتظر منه الرد...
فى المستشفى
يارا وهى تهرول للخادمه ايه حصله ايه يانعمه ..
نعمه پبكاء على سيدها فهى تعزه فقد تكفل برعايتها منذ صغرها ...
الدكتور جوه معاه والحاله شكلها مطمنش يااارب يعديها
متابعة القراءة