اسكربت رحيم وايلين

موقع أيام نيوز

رهف: كنت عايزه فلوس
ابراهيم: تعملى بيها اي. 
رهف: هجيب مكياج 
ابراهيم: كويس انكر فكرتينى... الزفت الى كنتى حطاه لو شفته على وشك تانى هزعلك
رهف بخۏف: ما انا لما ملقتكش قلت حاجه... فكرتك مش هتتخانق معاى
ابراهيم: احنا كنا متاخرين مكناش هنقعد ندب خناق ومسحى و متمسحيش
رهف بحزن: ماشي
ابراهيم: حطى جوه شقتك براحتك لكن متطلعيش بيه برا ولا البلكونه 
رهف: حاضر 
ابراهيم: يلا روحى نامى
رهف رجعت شقتها وقعدت جنب ياسين 
: هى مين البت الى بيحبها ابراهيم 
ياسين: بت مين
رهف: الى منزلها الشعر في بوست
ياسين: اااه لا ابراهيم اخويه طول عمره بيكتب اكلام حلو كدا 
رهف: بينزله على الفيس
ياسين: ايوه
رهف: طيب ممكن موبايلك اتفرج
ياسين: خدى خلصي وحطيه على الشحن
رهف بحماس باسته من خده
: حاضر 
ياسين: ابراهيم لو شاف كدا هيقتلك ويخلص منك 
في وقت متاخر 
ياسين نايم على الكنبه في الصاله والنور مطفى
حسب بالباب بيتفتح وقف وتسحب لحد ما بقي ورا الشخص الى فتح الباب ومسكه


: اهلاً دا ابراهيم طلع عنده حق بس هيفرح اوى لما يشوفك هنا هيعمل معاك الصح

محمود: ابعد عنى انا جاى اخد بنت عمى الى انتوا مشينها وراكم زي البهيمه 
ياسين: بنت عمك هنا بمزاجه علشان لا طيقاك انت ولا عمك... وحنا الى مربينها من وهى صغيره 
محمود: انتوا طمعنين فيها مش خايفين عليه اي الى منيمك عند شقتك بنت لوحده ولا اخوك خلص ودورك 
ياسين ضرپه وقع على الارض 
: الى جوه دى اختى في الرضاعه يا ابو مخ تعبان والى بيعمل حاجه مفكر ان الناس كلها بتعمله دى نخاف عليه اكتر من روحنا 
محمود قام مره وحده وطلع حاجه عور بيه ياسين رهف واقف ورا الباب شافت كل حاجه اول ما شافت كدا صړخت وحاولت تجرى على بره
محمود مسكه
: اخرسي... يلا تعالى معاى 

تم نسخ الرابط