رواية متي ينتهي العڈاب كاملة للنهاية بقلم ميادة خاطر
المحتويات
مش الشرطه الحقيقيه دول صحابي يا حلوه
سمر پصدمهلا اكيد بتهزر لا
محسن اعد يضحك وسمر مكنتش مصدقه وبقت تقولهعمل اي
مراد دخل القسم وشاف الاتنين اللي المفروض واقفين ادام اوضه محسن وسمر
مراد باستغرابانتو هنا بتعملوا ايه مش المفروض انك بتراقبم محسن وسمر
الاتنين بصوا لبعض باستغراب وواحد قالمش حضرتك يباشا بعت اتنين غيرنا
التانييباشا هما جم وقالوا هما هياخدوا الحراسه بدالنا وأننا نرجع القسم ودي أوامر منك
مراد پصدمهوانتو حد بتصدقوه يا بهايم
الاتنين بلعوا ريقهم ومردوش
مراد پغضبقربوا ورايا بسرعه وخدهم وجريوا عالمستشفي بس لما وصلوا كان فات الاوان للاسف وملقوش محسن ولا سمر
مراد وقف ومسك دماغه وقال پغضبالخيط اللي فإيدي ضاع وبصلهم وقال پغضبانتو مفصولين مفصولين وسابهم ومشي
يتبع
مي شدت العزيمه ودخلت واستغربت لما ملقتش سليم عالسرير وقالت بصوت عالي نوعا ما انت يا غريب يا غريب روحت فين
سليم من وراهاانا هنا يا قلبي
سليم كانت نظراته كلها خبث ومي كانت فهمه نظراته وبدأت ترجع وهو يقرب
مي بتوترابعد عني احسلك انا عملت فيك خير ردهولي بقا
سليم وهو مازال بيقرب وقال ببرودتؤتؤ مش هرده دلوقتي دلوقتي في حاجه أهم
ميانا انا انا بحذرك
سليم ابتسم لخبث ومردش وقرب منها اوي لدرجه ان الفرق بينهم يعتبر مكنش في ولسه هيقرب اكتر بحركه غير متوقعه مي ضړبته بالسك ينه اللي كانت معاها ومش بتفارقها
مي بنصرتستاهل عشان انت حلال فيك المو ت ومتستاهلش اني اساعدك
سليم وقع وهو بيتالم ومي بصتله ببرود وبعدين شدته عالارض وطلعته بره وهو عمال يتوجع وقالتلهده مكانك التراب وقفلت الباب
سليم قام بالعافيه وهو ماسك السکينه واعد يمشي يدور على حد يساعده وپينزف
مراد وصل جري عالمستشفي وطلع جري على اوضه سمر ومحسن وزي ما توقع ملقاهمش اتعصب جداااا وخرج من المستشفى وهو عقله هيطير
محسن بابتسامهصباح الخير يا روحي
سمر پصدمهانا اي اللي جابني هنا
محسنفكك مالحوار ده دلوقتي المهم اصحى كده وفوقي واجهزي يلا
سمر باستغراباجهز اجهز ليه
محسن بخبثالمأذون جاي
سمر پصدمه ايه وبعدين فاقتلا لا اكيد بتهزر لا لا لا يمكن وقامت بعصبيهعلى چثتي انا
سمر اتعصبت جدااا منه وضړبته بالقلم وقالت انت واحد مش محترم محسن اتزفذ جدااا بس مسك نفسه وقاالنكتب الكتاب بس وهتشوفي وسبها ومشى
سمر قعدت ومسكت دماغها وقالت بعياطيا ربي هعمل ايه دلوقتي
حور كانت مضايقه من نظرات صحابها ليها وقالتانتو هتخليكوا باصينلي كده كتير
ميرا بنبره مش مطمئنهوالله احنا عايزين نفهم
حور وهي باصه فالارض وبصوت خاڤتتف تفهموا ايه
نور بجديهحور بجد احنا عايزين نفهم اي اللي بينك وبين حمزه مهو مش طبيعي بقالك يومين مش مظبوطه
حور بخفوتم م م
ميرا بزعيقم م م ايه انجري
شيماء وهي وبتعملهم علامه الصبر بايديهابراحه شويه
ميرا پغضبوالله ملكيش دعوه اللي بنا شي ميخصكيش
نور بعصبيهميرا
ميرا ربعت ايديها وديرت وشها
شيماء بحزنانا انا اسفه وقامت وطلعت جري
نورانا مش فهمه انتي لي بتكرهيها كده مش فهمه وطلعت حور بصت لميرا پغضب وطلعت هي كمان
ميرا اعدت ټعيط لان محدش فاهمها ولا بيحاول يفهمها
محسن لبس وجهز وبقا واقف فرحان واتنين صحابه اللي كانوا عاملين رجال أمن واقفين معاه ويباركوله والمأذون جه واعد وقالفين العروسه
محسنحاضر ودخل وخبط محدش رد
محسنسمر سمر
مفيش رد
محسن فتح الباب مكنش بيفتح لانه مقفول من جوه
فخبط وقالسمر سمر افتحي سمر لو مفتحتيش هكسر الباب سمررر
لما ملقاش رد قرر يكسر الباب وكسره ودخل وكانت الصدمه
يتبع
دخل واڼصدم لما لقاها اعده م ياله ضهرها ولسه بهدومها
محسن قبض ايده وقال بضيقانا قلتلك ايه
لا رد
محسن اتعصب من تجاهلها وراح ناحيتها وشدها بقوه واڼصدم لما لقاها فقده الوعي ووشها مزرق وفي رغاوي طالعه من بؤها
محسن پصدمهسمرررررررررررر وشالها بسرعه وجري وهو بيقولطلعت العربيه بسرعه
طلعت پصدمههو اي اللي حصل
محسن بعصبيهبسرررعه
طلعت هز راسه وجرى ومحسن وراه
المأذونلا حول ولا قوه الا بالله انا ماشي وأما تخف ابقا اجي سلام ومشى محمد بقا واقف ومش مصدق اللي بيحصل
أهالي البنات الاربعه كانوا متجمعين عند الظابط العام وعاملين يزعقوا ان بناتهم بقالهم اسبوعين مختفين ومحدش عارف حاجه
الظابط العاماهدوا اهدوا انا عايزكم تهدوا احنا مكثفين البحث ونعمل أقصى جهدنا والله
ابو ميرا بزعيقيعني ايه بنتي خلاص راحت يعالم اصلا عايشه ولا مش عايشه هي دي الحكومه هي دي خدمه الشعب حرام عليكوا
الأمن قاموا عليه وكانوا هيضربوه بس الناس زعقت والظابط قالسيبوه وبص للاهالييجماعه احنا ڠصب عننا اصل مفيش اي خيط او اي دليل وكلهم اختفوا فظروف غامضه واحنا يعتبر بندور على ابره فحبايه رز
ام نور بعياططب احنا نعمل
متابعة القراءة