حمزه ونورهان
عصام اخو ضحي واعجب بيها وقرر يرتبط بيها الكل كان فرحان
ومبسوط وشروق كانت طايره من الفرح بنورهان الصغير ه وكانت بتعرف كل اهل البلد ان الصغيره عروسه الاسد الصغير
اللحظات كانت كلها ضحك وسعاده وهزار نورهان الصغيره كانت زي الملاك وهي كمان كانت لابسه فستان ابيض
والاسد الصغير كان فرحان بيها ومزقطط وعمال يقول عروستى
ضحي همست فى أذن عمار وعمار نسي نفسه ونسي الناس الموجوده وصاح بأعلي صوت ياامي يامروان ياأسد انا هبقا
أب ضحي حامل والسعاده عمت المكان وكان يوم مليان بالفرحه والسعاده وبعد انتهاء اليوم
طعلت نورهان مع أسدها
ومعاهم طفلتهم اللي زي الملاك وتشبه الملاك الكبيره نورهان كانت بتنيم الطفله فى سريرها وبعد ما نيمتها
تعكر صفونا نورهان بحب بلاش نتكلم عن اللى فات خلاص انسي بقا ياأسد اللى فات انتهي وماټ خلينا ننسي بقا
حمزه بحب انتى تستحقي تبقي سعيده انتي انقي حاجه شوفتها فى حياتي انتي حب حياتى
نورهان ابتسمت بحب لاسد وانت هتفضل حبى الاول والأخير بحمد ربنا انه قربني ليك وجمعنى
حمزه بحب وانتى حب الأسد وعمره انتى سړقتي قلب الأسد وأسرتيه وسړقتي الأسد نفسه وروضتيه
بحبك يا أجمل نورهان فى الدنيا