حكاية ليث ج7
حور بعصپيه : ايه هو اللي خد راحتك خدوه معاكوا انا مش طيقاه
ليث بسخريه : ايوا عشان كدا من شويه قاطعته حور پغضب : لييييييييث
ابتسم ليث وانتظر حتي خرج محمد وامل وحياة فنظر إليها قائلاً : انزلي من علي السرير ياحور وبطلي الحركات دي بقي عشان ميحصلكيش حاجه
حور : ملكش دعوه
ليث وهو يتجه نحوها ويحملها بخفه : الذوق مش بيجيب معاكي نتيجه يبقي نستخدم القوه
تركها ليث فجأه لتسقط علي الفراش ممسكه بظهرها بآلم : متخلف
ليث بضيق : لمي لسانك ياحوور
حور : انت اللي لم نفسك وامشي من هنا انا بكرهك وانت پتكرهني وانا خلاص انا وخالد هنتجوز وهو هيراعي ابني وېخاف عليه اكتر من اي حد
ليث : حور متعصبنيش واسكتي
وقفت حور وجاءت لتتجه للخارج ولكن امسكها من ذراعها وجذبها بقوه لتصتدم بصدره العريض نظرت إلي عيناه بترقب وجاءت لتبتعد ولكن احكم يده علي خصرها بقوه قائلاً : اسمعيني وبعدين اعملي اللي انتي عايزاه
كانت تنظر إلي عيناه وهو يتحدث احست في كلماته بالحب الحقيقي والصدق
حور : مستعده اسامحك بس بشرط
ليث ; موافق
حور : مش تسمعه الاول يمكن ميعجبكش
ليث : مممم قولي وسمعيني وبرضو موافق
حور : عوزاك لما تحصل اي مشاكل بينا بعد كدا او حد يقولك حاجه عني تيجي وتتكلم معايا ونشوف حل مع بعض انا اسفه علي كل جـ،ـرح اتسببتلك فيه وعلي غبائي وعدم تقديري ليك انا اسفه علي كل حاجه ياليث اسفه ...
ليث : متعيطيش عشان خاطري دموعك دي بتحرقني من جوا انا بحبك ولايمكن ابعد عنك او اصدق حاجه عنك تاني انا اسف
مرت بضعت ايام وفي يوم استيقظت حياة علي صوت والدتها
امل : بت ياحياة قومي جهزي نفسك في عريس جاي يشوفك العصر
حياة باانزعاج : انتوا مبتزهقوش وبعدين هو جاي العصر انا افوم اجهزلوا من 1الضهر لييه مهو كدا كدا هيطفش زيي اللي قبله
دلفت حور الي الداخل ممسكه بكوب من الماء مردفه : خلاص ياماما سيبيها نايمه وتصحي كمان شويه مش مهم
ابتسمت امل علي ماستفعله حور فتحدثت حياة قائله : ايوه اسمعي كلام العاقله بتاعتك