حكاية ليث ج2
ليل : طمني يادكتور !
الدكتور : اطمن انا خيطله الح،ـرح ومفيش كسور الحمدلله
حور : يعني هو هيفوق امتي وهو كويس ولا لا
الدكتور : اطمني يامدام هو كويس وشويه وهيفوق المهم يرتاح
اتجه الطبيب للخارج وخلفه ليل لاايصاله
كريمه : ياحبيبي يابني ايه اللي حصل يالوسيندا !؟
لوسيندا بحزن : عربيته اتخبطت في الشجره يا طنط
ليل وهو يدلف علي كلمات لوسيندا : وشوفتيه ازاي ولا ايه عرفك اصلاً
لوسيندا بتوتر : انا كنت رايحاله الشركه ولقيته نزل ركب عربيته ملحقتش اتكلم معاه فاركبت عربيتي ومشيت وراه لقيته خبط في الشجره نزلت وخليت حد يساعدني ننقله عربيتي
لوسيندا ببرود: سوري ياحور مش هخرج من هنا غير لما يفوق واطمن عليه عايزه تطلعي اطلعي انتي
حور : ماما انا هنزل اعمله شوربة وحاجات خفيفه خليكي جمبه وانت ياليل وري حياة اوضتها لو سمحت
ليل وكريمه : حاضر
هبطت حور متجهها الي المطبخ وحاولت انهاء اعدادد الطعام بسرعه كي لا تترك تلك الخبيثه مع زوجها كثيراً
وبعد مرور نصف ساعه انهت حور اعداد الطعام واتجهت به لااعلي
جاءت لتدلف للداخل فوجدت ليث يقبل لوسيندا فادلفت للداخل والفت الاطباق علي الارض وقامت باابعاد لوسيندا عن ليث بقوه ودفغتها للخلف بقوه
صڤعتها حور بقوه مشيره بااصباعها بتحذير : انا كدا عاقله اووي وياويلك لو قربتي لجوزي تاني
ليث بعصپيه : ان ……قاطعته حور بقوه : مسمعش حرف منك وانتي اربل من اني انزل لمستواكي اصلاً
خرجت لوسيندا غاضبه من صفعت حور وتوعدت ان تردها لها
وقف ليث پغضب
ليث بنبره غاضبه : ممكن اعرف ايه الهبل اللي عملتيه ده ازاي تعملي كدا
حور : تقصد علي القلم ده ……انهت جملتها واسددت له صفغه قويه مضيفه : عملت ده لاني متعودتش اشوف حد يهني واسكتله وانت هنتني لما قربت من واحده تانيه في اوضة نومي وانا علي ذمتك