قصة سيدنا زكريا ويحيى عليهم السلام
الأمر الأول:
إنهم يعبدوا الله ولا يشركوا به شيئا..
الأمر التاني:
قالهم ربنا بيأمركم بالصلاة ..
ولما تصلوا متقعدوش تتلفتوا يمين وشمال وتنشغلوا بحاجة تانية غير الصلاة!
لإن ربنا بيبقى ناظر لقلب العبد وهو بيصلي،،
فلازم العبد يحقق الخشوع في الصلاة،،
الأمر التالت:
أمرهم بالصيام..
الأمر الرابع:
أمرهم بالصدقة..
الأمر الخامس:
أمرهم بذكر الله ..
و ده بقى الحصن الحصين للإنسان اللي لو فضلت تذكر الله ڈم ..ا ، فأنت بتكون في حماية ربنا وقلبك جامد اوي كدة بحمايته ليك .
وعاش سيدنا يحيي بيعلم الناس أوامر ربنا ..
ويأمرهم بالمعروف ..
لحد ما ماټ ،،
ماټ امتي وازاي " الله أعلي وأعلم "
مفيش روايات صحيحة عن سبب موټه !
ونختم بنص حديث النبي صلى الله عليه تكلم فيه عن سيدنا يحيى.. حديث جميل جدا وفيه معاني جميله عن الخشوع في الصلاه وأهميه الذكر والصيام والزكاه ...... قال صلى الله عليه وسلم ❤️ :
إن الله أوحى إلى يحيى بن زكريا بخمس كلمات أن يعمل بهن ويأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن، فكأنه أبطأ بهن، فأتاه عيسى
فقال: إن الله أمرك بخمس كلمات أن تعمل بهن وتأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن فإما أن تخبرهم وأما أن أخبرهم، فقال: يا أخي لا تفعل فإني أخاف إن سبقتني بهن أن يخسف بي أو أعذپ
قال: فجمع بني إسرائيل ببيت المقدس حتى امتلأ المسجد وقعدوا على الشرفات ثم خطبهم
فقال: إن الله أوحى إلي بخمس كلمات أن أعمل بهن وآمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن أولاهن:
1️⃣ لا تشركوا بالله شيئا فإن مثل من أشرك بالله كمثل رجل اشترى عبدا من خالص ماله بذهب أو ورق ثم أسكنه دارا فقال اعمل وارفع إلي، فجعل يعمل ويرفع إلى غير سيده! فأيكم يرضى أن يكون عبده كذلك! فإن الله خلقكم ورقكم فلا تشركوا به شيئا،
3️⃣وأمركم بالصيام ومثل ذلك كمثل رجل في عصابة معه صرة مسك كلهم يحب أن يجد ريحها وإن الصيام أطيب عند الله من ريح المسك.
4️⃣وأمركم بالصدقة ومثل ذلك كمثل رجل أسره العدو فأوثقوا يده إلى عنقه وقربوه ليضربوا عنقه فجعل يقول: هل لكم أن أفدي نفسي منكم؟ وجعل يعطي القليل والكثير حتى فدى نفسه،
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ❤️ تمت