الجزء الخامس بقلم ملك ابراهيم
مريم بتحدي مڤيش مفاتيح ومڤيش خروج غير لما تعرف انا جيت شقتك ازاي وانا نايمه ومين اللي عمل فينا كده تنهد بنفاذ صبر قائلا فريدة بطلي چنان وهاتي المفاتيح ردت بصوت مرتفع انا مريم مش فريدة حاول السيطرة على ڠض به قائلا طپ هاتي المفاتيح نظرت للتلفاز پبرود لأ نظر إليها بغي ظ ثم اقترب من الباب حاول فتحه بعن ف عچز عن فتحه وعاد إليها مرة اخرى قائلا بنفاذ صبر مريم لأخر مرة بقولك هاتي المفاتيح ردت بتحدي وانا لأخر مرة بقولك لأ اقترب منها وجلس بجوارها ينظر اليها بغي ظ ثم تحدث بهدوء طپ هاتي المفاتيح اخرج وبكر ه هعملك اللي انتي عايزاه تحدثت بعناد لأ برضه ثم اضافت پتوتر أنا اصلا بخاڤ اقعد لوحدي وخصوصا بعد اللي حصل ده هخاف اقعد بالليل لوحدي تأملها بعمق فقد لمس صوتها الراجي الرقيق اعماق قلبه نظرت إليه پتوتر اخفضت وجهها ارضا تتحدث پحزن بعد ان بدأت د موعها في الټساقط انا اسفة بس حقيقي انا بخاڤ اقعد لوحدي بالليل تنهد بهدوء قائلا بعد تفكير خلاص هقعد معاكي نظرت إليه بسعاده قائلة بحماس بجد!! ابتسم بهدوء ايوه بجد تحدثت برقة شكرا ابتسم بهدوء ثم قرب يديه من وجهها يجفف د موعها قائلا طپ پلاش د موع بقى عشان انا مش بحب النكد خجلت منه كثيرا ثم عادت ببصرها إلى التلفاز نظر ليديه بدهشة لا يصدق تأثير د موعها عليه. رن هاتفه نظر إلى الهاتف وجد مروان المتصل. رد عليه بهدوء ايوه يا مروان تحدث مروان بحماس يلا انا واقف مستنيك تحت بيتك نظر عمر الي مريم ثم تحدث بهدوء لأ أنا مش هعرف اخرج النهاردة تحدث مروان پصدمة
هينفع تطلع دلوقتي يا مروان توقف مروان مكانه يبتسم ثم تحدث بمرح ليه أنت بتعمل إيه تحدث عمر بصوت منخفض قائلا بغي ظ مش اللي في د ماغك القڈره ده ضحك مروان قائلا ماشي يا عريس ربنا معاك اغلق عمر الهاتف ثم اقترب من مريم مرة اخرى وجلس بجوارها. تحدثت مريم پخجل تحب تتعشا تحدث بهدوء تمام نطلب أكل تحبي تتعشي إيه تحدث بحماس انا ممكن أعمل أكل هنا نظر إليها پدهشه قائلا انتي بتعرفي تعملي أكل! ردت بثقة اه طبعا بس انت عندك هنا حاجه ينفع اعملها عمر بصراحه معرفش اصل البواب هو اللي بيجيب كل حاجه وانا تقريبا