الجزء الاول بلا ارده
برضو ال خاڼها
End flash back
كان ياسر قاعد جمب رحمه وماسك ايدها وباصصلها هو عارف انها ف غيبوبه بس خاېف تقوم خاېف تكشف حقيقته هو وامها ل ابوه خاېف من فكره انها تعيش فضل سرحان وباصصلها
واستمر الحال دا شهر كامل
ياسر بيدخل يفضل باصص ل رحمه ادهم مهتم ب هدى علشان ابنه ال ف بطنها
وكل واحد ف دنيا تانيه
دخل الدكتور وطمنهم انها خلاص فاقت من الغيبوبه
فاقت رحمه وبدأت تكون كويسه مع مرور الايام بس لسه مرجعتش تتكلم وكل م تتحسن كل م خوف ياسر وهدى يزيد اكتر
ياسر بابا انا من رأيي متقولش ل رحمه دلوقتي ان مامتها حامل
ياسر علشان يعني ممكن تكون هي علشان كبرت متكونش عايزه اخ او تتصدم خلي طنط هدى هي ال تقولها يعني بلاش احنا نتدخل
ادهم انا من ساعه م اتجوزت هدى وانا بعتبر رحمه زي بنتي واكتر ولما وافقت عليك لما اتقدمتلها انا وافقت علشان هي بنتي مش علشان انت ابني رحمه خسړت ابوها وسندها وكان لازم اكون لها الاب دا مينفعش تسمع من برا ان امها حامل
ادهم سبني افكر ف الموضوع دا
دا حتى هدى مش عايزاني اقولها
ياسر ي بابا اكيد طنط هدى متقصدش بس هي عارفه بنتها اكتر مننا صح
ادهم طيب ي ياسر
لحد م ف يوم ادهم قاعد معاها
ادهم بفرحه وهقولك خبر يفرحك كمان ي رحمه يحبيبتي مامتك حامل واخيرا هتجبلك اخ يونسك
رحمه....
يتبع....