الجزء الثاني عشر والاخير بقلم ملك ابراهيم
عريسك هيجي ياخدك دلوقتي
ثم قفذ من الشرفه بخفه مثل ما اتى
وقفت حياه تنظر للشرفه بأبتسامه وتنظر ليدها بسعاده
وبعد لحظات سمعت صوت دق علي الباب
وعندما فتحت وجدت جاسر يقف امامها وهو ينظر اليها بسعاده ويغمز اليها بمشاكسه
نظرت له حياه پصدممه ثم نظرت خلفها الي الشرفه وهي لا تصدق فهو كان معها بالغرفه من لحظات والان يقف امامها
وضعت حياه يدها بداخل يده وذهبت معه لعقد قرانهم
وبعد دقائق قليله وقف الجميع يهنئ العروسين ويتمنون لهم الزواج السعيد
قبل جاسر زوجته من جبينها وهو ينظر اليها بعشق
نظرت اليه حياه وهي لا تصدق ما حډث معها منذ معرفتها بجاسر وكيف تبدلت نظرت عينيه من القسۏة إلي العشق
واصبح جاسر عاشق اليها پجنون
وتحولت قصتها معه من قسۏة جاسر الي عشقه وحبه وحنانه
________________________
انتهت القصة حبيباتي وتمت بحمد الله اتمنى تكون عجبتكم