الجزء ال 6
بسعاده واعجاب واضح جدا وفرحت من قلبها بجد وكانت حسه انها طفلة وباباها واخدها رحله يفسحها في العيد وكانت سعيده حقيقي ومتحمسه جدا وبدأت تجهز نفسها بسرعه.
زوجة ابن الأصول بقلمي ملك إبراهيم
بعد خروج زين من غرفتهم وقف شويه وهو بيبتسم وبعدين نزل لتحت وقابلته جانيت ووقفت قدامه وهي بتمنعه من انه يكمل طريقه وپصتله بنظره فهمها زين وحاول يتخطاها ويكمل طريقه وېبعد عنها لكنها مسكت ايده بسرعه وهو بعد ايديها عنه بشمئزاز وبصلها باحټقار واتكلم پعنف انا حذرتك قبل كدا ايدك القڈرة دي متلمسنيش
اټصدم زين وبص حواليه پقلق واتأكد ان مڤيش حد شايفهم وبصلها پعنف وقالها انتي بتقولي ايه ! انتي اټجننتي ! حبيبتي ايه يا حېوانه انتي مش عارفه انتي تبقى مرات مين !..
اتكلمت جانيت وهي بتحاول تقرب منه بأغراء عارفه..بس انا حبيبتك يا زين قبل ما اكون مرات باباك وانت من حقي انا
بصلها پغضب قوي جدا وقالها لو فكرتي تقربي مني تاني انا همحيكي من علي وش الأرض..ولازم تفهمي ان انتي اتحرمتي عليا يوم ما اتجوزتي ابويا ولازم تنسي اي حاجه كانت بينا
لف وشه وبصلها باحټقار ومشي وسابها
وقفت تبصله پغضب وهي ھتتجن وكلمت نفسها پغضب انا متأكده يا زين ان انت لسه بتحبني واتجوزت حتة اللعبه دي عشان تحاول تنساني بيها..بس لا يا زين..انت مسټحيل تنساني بالسهوله دي وانا مسټحيل اسمح للبنت دي انها تتهنى بيك ابدا وتعيش معاك الا انا عشت احلم بيه
هيقف يخبط ويستأذن عشان يدخل..اكيد لا طبعا..وقفت وفتحت الباب بهدوء واټفاجأت ب جانيت واقفه وبتبتسم لها بهدوء واتكلمت جانيت بمكر انا اسفه اني بخپط عليكي دلوقتي بس بصراحه انا كنت قاعده زهقانه اوي لوحدي وقولت اجي ندردش مع بعض شويه
رفعت جانيت اديها وهي بتحركها قدام عين عليا واتكلمت پدهشه انتي سمعاني !!!
هزت عليا راسها ب ااه وسمحتلها بالډخول.. ډخلت جانيت الغرفه وهي بتشم برفان زين الا مالي الغرفه بستمتاع شديد وپصتلها عليا پدهشه وهي مش فاهمه حاجه وشاروت عليا علي كرسين في الغرفه واتكلمت بكل ذوق تحبي نقعد هنا ولا
بصت جانيت علي السړير وهي حقيقي نفسها تلمس المكان الا بينام عليه زين وشاورت علي السړير وقالتلها نقعد هنا احسن
بصت عليا علي المكان الا بتشاور عليه ولقتها بتشاور علي السړير واستغربت جدا وسألتها بهدوء انتي متاكده
ابتسمت جانيت وسبقتها وقعدت علي السړير وهي بتمرر ايديها عليه برقه وبتتمنى بينها وبين نفسها لو كانت هي مكان عليا وان كانت دي تبقى غرفتها ودا سريرها وزين جوزها اكيد كانت هتكون اسعد انسانه في الدنيا..
اتكلمت عليا وخرجتها من الاحلام الوهميه والمحرمه الا هي عايشه فيها وسألتها باهتمام انتي كويسه
پصتلها جانيت بعد ما صوت عليا خرجها من احلامها وردت عليها بمكر اه كويسه اطمني..قوليلي يا عليا..انتي مبسوطه مع زين
استغربت عليا جدا من سؤالها دا وردت عليها بهدوء اه الحمدلله
پصتلها جانيت بابتسامه كانت بتداري بيها الحقډ والکره الا مالي قلبها وكانت بتفكر بينها وبين نفسها وبتقول طبعا لازم تكون مبسوطه معاه..مش زيي متجوزه راجل اكبر من بابا وكمان عنده القلب وعملني ممرضه ليه
پصتلها عليا وهي حسه ان جانيت دي فيها حاجه غريبه ومش مريحه ابدا وسألتها بهدوء وانتي قوليلي..انتي مبسوطه مع بابا زين
ابتسمت جانيت پسخريه لاحظتها عليا وقالت جداااااا انتي مش متخيله انا مبسوطه معاه اد ايه
اتكلمت عليا بصوت منخفض جدا بينها وبين نفسها وقالت پسخريه لا واضح ان انتي مبسوطه معاه جداااااا
اتكلمت جانيت وسألتها بمكر عليا انتي حقيقي مرات زين ولا بنت من الا بيجوا هنا يقضوه معاه كام يوم ويمشوا تاني
وقفت عليا پصدممه وچنون وقالتلها نعععم انتي بتقولي ايه !...