عشقي لصعيدي ج1
المحتويات
وشها لتحت
وبرضو في حاجه انا كمان عايزه اقولك عليها
خالد عقد حواجبه بستغراب
وتقي قامت ولفت ضهرها ليه ورفعت حجابها شويه
تقي ممكن تشوف
خالد استغرب لاول بس عمل زي مطلبت مقالت
وكان في فضهرها ح رق على جنب في كتفها كدا تقريبا
تقي الحړق دا كان سبب ط لاقي من جوزي لاول انا مكنتش اعرف اني لازم اقله خصوصا ان الحړق صغير مش قليل فقلت لازم اقولك
خالد بهدوء متعمليش كدا تاني لو محصلش نصيب بيني وبينك وحد غيري اتقدملك اوعي تعملي زي ما عملتي معاي تخلي وحده ست تدخل وتشوف الحړق وهي تقوله
تقي الكلام غير الواقع و
خالد بصرامه وهو طالع
عارف وهستنا رايك مع عمي سيد
وطلع
خالد خد ابنه من ام وعد وقعده على رجله وتقي طلعت قعدت معاهم وهي باصه في لارض
وعد طلعت من الحمام وهي بتنشف شعرها لقيت الباب اتفتح ودخل منه جبل وهو شايل صنيه صغيره
جبل يخنتلك لسان عصفور
وعد تعبت نفسك ليه أنا بقيت كويسه
جبل حط الصنيه على السرير
تعالي بس كلي
وعد قر بت وقعدت قصاده علي السرير وهو بدأ ياكلها و وعد بتلصله بهيام بس
وعد ايوه شويه
جبل حط ايده على خدها يمسحلها بقايه لاكل وبا سها على راسها
جبل هودي الصنيه دي واجي نكمل كلامنه ماشي
شويه خالد قام
يلا يا ام جبل
سيد متخليكم قعدين يا ولد لسه بدري
خالد معلش يا حج مره تاني
خالد خد نسون اخواته وروح
خالد والحريم دخلو البيت بتعب
بس كلهم وقفوا متنحين لما سمعو صوت جبل طالع من اوضت وعد
وعد ضحكت بأنوثه طاب اهو كمل أنت بقا..
يتبع
خالد فتح الباب فجاء وبقوه
لقي وعد على السرير بتحاول تبعد جبل الي عايز يضر بها وهي بتضحك
جبل مش هتبطلي الغش دا
وعد رافعه اديها تحمي نفسها من ھجوم جبل
وعد بضحك انا مغشتش على فكره هي الورقه جات تحتيه لوحدها
جبل مسك مخدها وحطها على وشها
ايوه جات ل
قتطعه خالد لما ندها بصوت جهوري وكله غضپ
وعد قامت بخضه وتستخبت في ضهر جبل الي بعد وقف يبص لعمه هو كمان
خالد كمل ازي يا هانم سيبها يهزر معاكي كدا وقاعده قدامه بشعرك
جبل بهدوء عادي يا عمي هو انا غريب
خالد اه غريب طول ما انت تجوز ليها غريب يا جبل
ام وعد بتحاول تهدي الوضع
خلاص يا ابو يزيد ولاد عم مع بعض
خالد بصلهم بيضيق وسابهم
خالد خد ابنه الي منيمه على الكنبه في الحوش وطلع پغضب
مكنش ينفع الي عملتوه وعمك معاها حق.
جبل بهدوءوعد دي بنتي دي كانت بتنام معاي اكتر مابتنام معاكي ولو على عمي انا هعرف ارضيه
في مكان تاني
فتح الباب بهدوء لقيها زي ما هي قاعد بجلبيتها السود وشه الي بقا احمر من كتر lلعېط
رغم دا كله ملمحه رقيقه وحلوه
حمحم لما فق على نفسه من التأمل فيها
زياد اعملك تتعشي
ريهام بدموع لا شكرا مش جعانه
زياد قفل الباب بهدوء وقعد على الكنبه الي في الحوش وهو بيتنهد بتعب
زياد حرك ايده على راسه بيحاول يخفف لألم
زياد اتعدل لما سمع تلفونه بيرن وكان صاحب عمره خالد
فتح التلڤون
وجه صوت خالد الي قاعد على السرير وبيحرك ايده على شعر ابنه الي نايم
خالد وصلت
زياد ايوه لسه واصل من شويه
خالد وهي عامله اي
زياد من ساعت ما جبتها من القاهره مبطلتش
متابعة القراءة