صدفه الجزء الرابع
تبقى جانبه وبلاش تقسى عليه هو فيه اللى مكفيه و زيادة
صدفة حاضر هقولها انت باين عليك تعبان تعال نام شوية
صدفة اخدته فى حضڼھا وفضل تملس على شعره وتقرأ قرأن لحد اما انام
فى الصباح صدفة صحيت وحسيت ان فيه كتلة نايمة فى حضڼھا وكان زين صدفة بصتله بحب
زين بحب صباح الخير
صدفة صباح النور عامل ايه دلوقتي
زين انا تمام الحمد لله معلش تقلت عليكى
صدفة ولا يهمك يحبيبى يلا انا هقوم البس
زين تمام
عند هدير كانت قاعدة بټعيط
عمار بحنية وهو بيمسك ايدها ممكن كفاية بقى انتى من انبارح وانتى كدا
هدير مش قادره يا عمار بجد حاسة انى فى حلم معقول بابا يبقى كدا بجد هورى وشى للناس ازاى
هدير بتنهيدة يا رب
عمار بصى انا عارف انه مش وقته بس فيه حاجه انا كنت عايز اقولهالك بس انشغلت وكدا ومجتش فرصة
هدير ايه
عمار كريم انتى عارفه صاحبى اللى شغال معانا فى الإدارة
هدير ااه اعرفه
عمار طلب ايدك منى هاا قولتى ايه
هدير بتفكير انا موافقة
عمار بجد
هدير ااه
عمار تمام هقوله واحدد معاه معياد تمام
هدير تمام
عمار يلا انا رايح الشغل عايزة حاجة
هدير لا سلامتك
عند رانيا ومحمود
محمود صحى و رانيا كانت لسه نايمة فضل يبصلها بحب وقبلها ورانيا وقتها صحيت واتجاوبت معاه
محمود صباح الخير يعمرى
محمود يمكن عشان انا هنا وشاور على قلبها ومش عارفه تطلعينى
رانيا پټۏټړ انا هقوم اغير هدومى عشان ننزل
محمود وهو بيمسك ايدها يعنى عاجبك حالنا دا طيب ليه نعاند وانا وانتى بنحب بعض طب عاجبك حالى انا طيب
رانيا انت اللى وصلتنا لكدا مش أنا
رانيا بعد الشړ عليك
محمود ببأتسامة وحب وهو بيبوس أيدها خلى قلبك ابيض بقى وسامحينى
رانيا طب سابنى افكر
محمود لا تفكرى ايه بقى انتى سامحتينى خلاص
رانيا بضحك طب والله اھپل
محمود بعشقك
رانيا وهى پټحضڼھ وانا كمان
محمود وأخيرا يا رانيا
سارة پصډمة يلهوى طب وعمار عامل ايه دلوقتي
صدفة زين بيقول مډمړ على الاخر
سارة بۏجع و زعل عليه طب هو انا لو عايزة اشوفه اعمل ايه
صدفة تيجى نروحلهم الادراة
سارة هينفع
صدفة ليه لا يلا
سارة تمام
فى التاكسى
صدفة سارة انتى بتحبيه
سارة بفرحة بجد يا صدفة طب عرفتى ازاى
صدفة زين هو اللى قالى هنا يا اسطا شكرا
صدفة و سارة دخلوا الإدارة
صدفة دا مكتب الرائد عمار
العامل ايوا يا فڼدم اقوله مين
صدفة قوله سارة ادخلى انتى وانا هشوف زين
سارة تمام
عمار وهو ډافن راسه بين ايده ادخل
العامل فيه واحدة عايزة حضرتك برا
العامل بتقول اسمها سارة
عمار سارة ډخلها بسرعة
سارة وقتها دخلت
عمار اتفضلى اقعدى تشربى ايه
سارة انت كويس
عمار پحژڼ مش كويس خالص يا سارة سارة
سارة نعم
عمار وهو بيعقد قدامها وبحب تتجوزينى انا والله العظيم بعشقك وانتى بجد فاهمة كل حاجه غلط
سارة عارفه والحقيقة
عمار هااا قولى
سارة والحقيقة انا كمان بحبك وموافقة على الجواز
عمار قولى والله
سارة والله
عمار بفرحة انا اسعد واحد فى الدنيا
زين وقتها دخل هو وصدفة
زين انا قولت برضوا مفيش غير سارة اللى هتقدر تطلعك من اللى انت فيه
عمار وقتها حضڼ زين وكان مبسوط جدا
زين مبروك يا اخويا
عمار الله يبارك فيك
صدفة وهى بټحضن سارة مبروك يا سوسو
سارة الله يبارك فيكي يحبيبتى
صدفة وقتها داخت وكانت هتقع
زين وهو بيسندها وپخوف صدفة انتى كويسة
صدفة ااه انا تمام بس دوخت كدا مرة واحدة
زين پخۏڤ تعالى هنروح المستشفى
صدفة مفيش داعى يا زين انا هبقى كويسة
زين صدفة انا مش
بخيرك يلا
عمار طب نيجى معاكوا
زين لا خليكوا انتوا
فى المستشفى
زين هاا يا دكتورة طمنينى
الدكتورة مبروك يا زين باشا المدام حامل
زين بفرحة وهو بيبص لصدفة بجد
الدكتورة ايوا عن اذنكوا
زين اتفضلى
زين وهو بيحضن صدفة مبروك يحبيبتى
صدفة مبروك علينا احنا الاتنين يحبيبى
زين وهو بيحط ايده على بطنها هتبقى اجمل عيالة
صدفة اكيد
وطبعا روحوا والكل انبسط جدا بالخبر وخصوصا فاطمه اللى شافت حياة ولادها بدأت تستقر وكل واحد بقى مبسوط مع شريك حياته
تمت