صدفه الجزء الثاني
المحتويات
فكر شوية فى كلامها وطلع بالعربيه
فى ڤيلا زين بدران
فاطمه زين كويس انك جيت اختك لسه مجتش لحد دلوقتي ومبتردش على تلفيونها
زين رانيا محمود خدها
فاطمه پصډمة انت بتقول اي
زين زى ما بقولك رانيا دلوقتي فى بيت محمود
فاطمه تمام
زين انتى ولا همك بقولك بنتك فى بيت محمود
فاطمه انا عارفه ان محمود استحالة يأذيها يا زين محمود تربيتى وانا اكتر واحده عارفه بس للاسف هو بيستخدم اساليب غلط لان اللى بيعمله دا هيخليها تكرهه اكتر
زين پصډمة انتوا بتقولوا ايه بجد انتوا مش مدركين اللى احنا فيه انا طالع وبص على صدفة يلا
صدفة حاضر
فى اوضة زين وصفة
صدفة هتروح الشركة انهاردة
زين وهو بياخدها وقعدها على الكنبة و حط رأسه على رجلها لا انا تعبان
صدفة lکلټ
زين اه
زين قام و ډفن راسه فى رقبتها ااه
صدفة ممكن رقم عمار صاحبك
زين بعصبية وهو بيبصلها نعم يختى
صدفة وهى بتقوم وپخوف هفهمك
زين راح عندها ومسك ايدها هتفهمينى ايه
صدفة حكتله اللى حصل
زين ببأتسامة يعنى انتى عايزاه عشان سارة
صدفة ااه
زين پخپٹ طب ما تجيبى رقم سارة وانا هبعتهلها
صدفة بعصبية والله
صدفة پټۏټړ وانا وانا هغير ليه
زين بتحبينى مثلا
صدفة بتوهان فيه ااه
زين قرب منها قولتى ايه
صدفة وهى بتفوق لا
زين اتوترتى كدا ليه
صدفة لا متوترتش هات الرقم بقى
زين حاضر
عند سارة كانت قاعدة على السرير ولاقيت مسدج مبعوتلها بالرقم من صدفة
سارة طب اكلمه ازاى دا مليش وش اتكلم معاه انا هكلمه بقى وخلاص واللى يحصل يحصل اعمل ايه يعنى مقدميش حل غير كدا
سارة كابتن عمار
عمار ايوا مين
سارة انا سارة صاحبه صدفة مرات كابتن زين
عمار وهو قلبه بينبض بسرعة لدرجه انه مكنش قادر يمسك الموبايل ولاقى نفسه بيرن عليها
سارة پټۏټړ يلهوى دا بيرن اعمل ايه هرد
عمار الو
مفيش رد
عمار مبترديش ليه
سارة انا اسفة لو كنت ازعجت حضرتك
عمار ولا يهمك مفيش ازعاج ولا حاجه
سارة انا الصراحة كنت محتاجه مساعده حضرتك
عمار ااه اكيد
سارة حكتله اللى حص
سارة هتساعدنى
عمار اكيد هكلمه حاضر عايزه تسلميه امتى
سارة هسهر عليه انهاردة وهسلمه بكرة
عمار خدى راحتك انتى اسمك ايه بالكامل
سارة سارة على محمد
عمار تمام انا هقوله دلوقتي وهقوله يستناكى يومين تكونى عملتيه عايزه وقت اكتر
عمار ولا يهمك محصلش حاجه
سارة شكرا يلا سلام
عمار بحب سلام
عند محمود رجع البيت ولاقى باب الاوضة مقفول بس مكنش مقفول بالمفتاح محمود فتح الباب واتصډم اما لاقى
محمود دخل ولاقى رانيا مغمى عليها و واقعة على الأرض
محمود پخۏڤ راح عندها وحط راسها
متابعة القراءة