عشقت ادم لياسمين
المحتويات
الا انت فاكر ان الرجولة بس مع الستات يلا قوم انا مخلتش اي حد من البودي قاردز يجي جنبك علشان تبقى المواجهة عادلة بينا بس يا خسارة طلعت سوسو و مستحملتش خمس دقايق ضړب
ركله على معدته بساقه و هو يتفرس في جسده المرمي على الأرض قائلا باحتقار عارف انا كنت عاوز اقټلك و اخلص من قرفك للأبد بس مش عاوز اۏسخ ايدي بواحد زيك كلب مايستاهلش فأنا حعمل زي ما عملت مع سهى هي سلمتها للبوليس اما انت ففي حد انت وحشته اوي و كان بيدور عليك من زمان فاكر روبرتو دي ماريو
صفوان بصعوبة مكنتش عار ف انها بنته
آدم و هو يركله على ساقه بقوة صارخا پجنون
يا كلب يا واطي و ياسمين كمان مكنتش عارف انها مراتي اقسم بالله لكون مسلمك للراجل داه بإيدي و ححرص على أنه ينهي حياتك بأبشع الطرق و لو
هو معملش كده حقتلك بإيدي
خرج آدم من المبنى ليستقل سيارته من جديد متجها الى الفيلا الجديدة التي اشتراها لعدم قدرته على المكوث في القصر
وصل إلى الفيلا ثم صعد الى غرفته لينعم بحمام هادئ بعد كل ما مر به من أحداث كثيرة هذا اليوم
آدم بصوت هادئ
اهلا يا زاهر
زاهر إزيك يا آدم اخبارك ايه انت كويس
آدم ببرود ما انت عارف
زاهر بتردد آدم انا كنت عاوز اقلك على حاجة مهمة تخص ياسمين
قاطعه آدم بلهفة مالها ياسمين جرالها حاجة هي كويسة
زاهر اهدى يا آدم مافيش حاجة هي بس كانت هنا مع مامتها جوا عشان يباركلوا لرنا
زاهر باندفاع
كانت عاوزة تتطلق منك و على فكرة مفيش حد من العيلة يعرف باللي حصل
آدم محاولا تهدئة نفسه هي تكلمت معاك
زاهر ايوا باين انها مصرة المرة دي و مش عاوزة تتراجع انا تكلمت معاها و فهمتها و قلتلها انكوا ممكن تبعدوا عن بعض فترة و لما تبقى هي كويسة
هي لسه بتحبك يا آدم بس مچروحة منك اوي انت لازم تلاقي طريقة تخليها تسامحك و ترجعلك
آدم بتنهيدة عميقة انا عارف ياسمين كويس يا زاهر هي طيبة و قلبها ابيض و ممكن تسامحني بس المشكلة فيا انا انا مستهلهاش و حرجع اغلط فيها ثاني و ثالث
زاهر پغضب انت اټجننت يا آدم عاوز تطلق مراتك و تسببها تتجوز راجل ثاني
آدم باندفاع دا انا كنت اقتله و اقټلها
زاهر اهو كده قربت أصدق انك حتسيبها
آدم بتأكيد انا عمري ما حعمل كده ياسمين هي عيلتي الوحيدةو انا مش حتخلى عنها بس كمان مش حرجع لها الا لما اتأكد اني استاهلها استاهل حبها
زاهر اول مرة آدم الحديدي يعترف بأنه غلطان في حاجة و داه اكيد حاجة كويسة بس انت حتعمل إيه
آدم بغموض ححاول اتكلم معاها الأول و بعدين حقلك انا حعمل إيه
فصل الثامن و الثلاثون
بعد اسبوع في فيلا زاهر مجدي
فتحت رنا عيناها لتجد نفسها مکبلة بين زاهر نفخت بضيق ثم قلبت عيناها بملل في سقف الغرفة جذبت يدها بصعوبة من تحت ذراعه و هي تتمتم بحنق كل ليلة و انا متكلبشة كده زي الحرامي امتى حتبطل العادة دي
ابتسم زاهر قائلا دون أن يفتح عينيه أحلى حرامي في العالم معرفش انام غير و انت كده
رنا و هي تحاول إبعاد ذراعه طيب حتعمل إيه لما بطني تكبر و تبقى زي البالون
رنا باعتراض ابعد بقى
متابعة القراءة