اسكربت
– لولا اني وصلت بسرعه كنتي زمانك مېته
اتكلمت بالعفية وقلت:
– حسان فين
مردت عليا، عدت عليه السؤال فرد عليا المرة دي وقال:
– مالقتوش ف البيت لما جيت
خلص خلاص الموضوع والحمد الله ربنا انقذني، انا عارفه اني غلط لما اتجوزت من ورا اهلي وعشان كده كل ده حصل لي عقا .ب من ربنا بس الحمد الله ربنا ف الاخر وقفي جمبي وانقذني…
كنت نايمة ف المستشفى لاني اتحجزت كام يوم هناك، الساعه معرفش كانت كام لما قلقة، اسراء كانت نايمة ع الكرسي. شفت باب الاوضة بيتفتح ببطء لحد ما اتفتح ع اخره وماحدش دخل، قومت انا من مكاني عشان اشوف مين بره.
بصيت ع الطرقة يمين وشمال وماكنش ف حد، اتلفت ودخلت الاوضة تاني…… صرخه.. صرخه خرجت مني لما شفت حسان قاعد ع السرير!!! جري عليا وسحبني معاه لحد ما خرحنا من المستشفى!!
فتحت عيني لقيت نفسي نايمة ف اوضة، قومت وقعد وبصيت حواليا!. لقيت مين لقيت حسان قاعد وبيبص لي ومبتسم!
قرب عليا وقال لي:
– فكره لما تتخلصي منه كده خلاص الموضوع انتهى
قالها وضحك! وكمل كلامه وقال:
– تعرفي انا لو بخلف كنت مارسة معاكي العلا .قه دلوقتي، بس ماتقلقيش هو موجود! كان بيقول الكلمة دي و ف حد تاني واقف. هو مش حد هو كائن بش .ع! كائن شكله وح .ش اوي. قرب لي وبعدها اتغير شكله لشكل مدحت!!
مدحت سابني وفضل ېصرخ وشكله بيتحول لمسخ او شيطا /ن بشع لحد ما بقى ف الاخر رماد اسود!.
اما حسان ف م١ت مع مoت الكائن!
لولا الشيخ جه كان زماني رجعت تاني للمعاناة بس الحمد الله اسراء شافت حسان وهو بيسحبني ف العربية قالت للشيخ وجه وانقذني….
.
.
.
.
تمت
اجها .ض حلال
محمد مهني