رواية عشقي لصعيدي الجزء الثاني

موقع أيام نيوز


جبل: وانا موافق وامي مش هتقدر تقول نص كلمه تاني بس انت ترضا عني يا خالد
خالد اتنهد وهو حاسس بذنب كبير انه قال الكلام دا لجبل
: بلاش امك يا جبل
جبل: هو انتوا ليه شيف@ينها وحشه اوي كدا والله هي كويسه
خالد: بلاش وخلاص يا جبل
جبل: الي تؤمر بيه يا عمي
جوه
ريهام انفاسها هديتت وهي مركزه مع نظرات زياد الي بيبصله

زياد ببطي وتردد قرب منها
ريهام غمضت عنيها بضعف
زياد فضل شويه يستوعب بيعمل وانه ممكن يندم بعدين
ميل وبدل مكان وجهته شفيفهـ*ا باسها في رقبتها تقريباً سبلها علامه

زياد بعد بعنـ،ـف وضيق بصي لريهام الي حطت ايده علي رقبتها وهو ايده في شعره بيحاول يخفف الغض.ب وطلع علي بره من غير ولا كلمه
اول ما زياد طلعت ريهام قام وقفت قدام للمرايه واول ما شافت العلامه الي عملها زياد انهارت علي لارض بعياط

خالد و جبل علي عتبت البيت
خالد اول ملمح ام جبل الي كانت قاعده ومستنيها علي نار
خالد: متفرد وش ياض
جبل بفرحه انه عمه سامحه حضنه وباس كتفه
: والله حقك عليا يا جبل ومش هتتكرار تاني
طبعا ام جبل شايفه بس مش سامعه الكلام وهتطق كام مره حاولت توقع بينهم بس فشلت
خالد بصله وحرك ايده علي ضهر جبل.
: اطلع نام يا جبل
جبل باس ايده وطلع و خالد طلع وراه بس وقف قدام ام جبل وهمسلها

: عارف ان جبل قلك بحسن نيه والكلام الي قلهولك مش صح وانا الي قلتهوا علشان يتجوزها و ورثها مش هتاخدي منه جنيه برضو وفكري تقربي منها اكديها هي ولا امها… وطلع ام جبل في غـ،ـل
: والله لطلعه علي مراتك


فوق
اول ما الباب اتفتح تقي قامت فاطه خالد دخل علي لاوضه الخاصه بيزيد
خالد بهدوء: تعالي

تقي فضلت واقفه مكانها شويه
وبعدين اتنهدت ودخلت
خالد نايم علي جنبه فوق السرير بعد مغير هدومه اول ما تقي دخلت وحس بيضاعها فتح دراعته ليها وشورلها بمعني تعالي
تقي جريت عليه وهي مانعه دموعها بالعافيه
خالد خدها في حضنه وباس جبينها وو…

يتبع….
 البارات ال 16/17
الفصل السادس عشر
خالد فتح عنيه بنوم لما حس بحركت تقي بين اديه وزي ما هو مغمض عنيه

: راحه فين
تقي: يزيد بيعيط 
خالد اتنهد وسابها وتقي قامت وهي بتزيح شعرها ورا ودنه 
خالد حرك ايده علي وشه بنوم استنا تقي ترجع بس طولت 
خالد قام وطلع 
لقيه واقفه وشايله يزيد بتتمشا بيه علشان يرجع ينام 
خالد اترما علي السرير الي بره 
هو كان نايم مع تقي في اوضت يزيد 
تقي لسه هتنيم يزيد 
خالد: دخليه اوضته
تقي نيمته وغطتوا
: هيصحا تاني 

تم نسخ الرابط