راوية جنة الصقر كامله
انتي كويسة جنة: لاء صقر : متخافيش انا معاكي جنة : ليه بيعملوا دا كله فيك ي صقر صقر : قومي بس هنشوف دا في البيت أحمد : الف سلامة علي رجوعكوا للبيت صقر : معرفتنيش ليه أنه ناوي يخطفها أحمد : مراد شك إن فيه حد بيبلغه باللي بيحصل عشان كدا كان لازم دا يحصل بعد ما اتأكدت أنه مستحيل يأذيها لو كنت عرفتك كان زمانه شك فيا وكانت نهايتي علي ايده وضياعك في ايده بردوا ....غير دا كله مكنش في وقت أني أعرفك وكان لازم معرفكش عشان الأمور تمشي زي ما مراد عاوز وزي ما هو مخطط ليها .. ومتقلقش انا كنت عارفه انه مش عاوز جنة أد ما عاوز الورق اللي معاك عشان كدا كنت مطمن عليها وخليته يمشي خططه عشان تكمل وأهو خلص وخلص مراد صقر بإعجاب: انت لو طلبت عنيا مش هبخل عليك فيهم ...انت صاحب جدع اوي وحضنه يوسف: الله الله من غيري صقر وأحمد بضحك : تعالي حضنوا بعضهم الثلاثة فهم أصدقاء ولكن يوسف لم يعرف صداقة أحمد وصقر ظلت كما هي إلا عندما حكي صقر ليوسف (** أحمد ويوسف كانوا أصدقاء بس حسب شغل كل واحد مكنش فيه تواصل كتير بس هما الثلاثة اصدقاء من إيام الكليه ) صقر : انا هروح عشان جنة ترتاح يوسف لجنة: معلش تعبناكي معانا وبيضحك جنة بتعب ولسه خايفه : أهم حاجة
صقر أحمد لصقر وبيغمز: دا الشبكة اصطادت سمك حلو اهو صقر ليوسف وأحمد : بطلوا بقي ثم ذهب صقر وجنة في سيارة وأحمد وصقر في سيارة أخري وصل صقر للقصر بمجرد دخول جنة ارتمت في حضن وفاء وعيطت وفاء : اهدي متخفيش ي حبيبتي جنة وهي بتبكي: ..... وفاء لصقر: خودها ي صقر فوق ترتاح صقر : ماشي ثم همست وفاء في أذن صقر ..حاول تطمنها بوجودك جمبها ثم صعدوا الي غرفتهم ودخل كل من صقر و جنة صقر : هجهز ليكي الحمام جنة هزت رأسها بمعني ماشي صقر: ممكن متقلقيش واسف لو شغلتك بمشكلي و.... لم يكمل كلامه فوجد جنة بين احضانه كانت تشعر بالخوف ضمها اليه وأخذ يطمئنها بكلامه ويهمس في أذنها وهو أيضا أحس بإرتياح وكان يريد أن يعانقها ولكن كبريائه يمنعه كمان كان يخاف القرب منها لكي لا يجرحها بعد فترة أحس باستقرار نفسها فعرف أنها نامت شالها وحطها علي سريره ونظر لها وقب@ل يديها وتركها بملابسها كما هي ودخل هو المرحاض لكي يتوضأ ليشكر ربه علي جنة الي بيته فهو كان شديد القلق عليها وانتهي ونام بجانبها وسحبها جانبه لكي تطمئن وهي نائمة في الجانب الاخر سماح : وفاء هانم صقر كان خايف عليها اوي وفاء: ايوا لاحظت كدا .تفتكري ممكن يدي لقلبه فرصة سماح: ياريت المشكلة مفيش أطيب من قلب صقر ما انا فضلت جنبه فترة لما كنتي سفرتي سنة كاملة تتعالجي برا وفاء: ايوا والحمد الله اتعالجت ورجعت لقيت صقر ابني زي ما هو لكن من بعد ماضيه اللي حصل وهو مش صقر سماح: صقر بدأ يرجع زي الاول بوجود جنة معاه وفاء: ياريت يفضلوا مع بعض كدا ي سماح سماح: ان شاء الله وتصبحي علي خير وفاء: وانتي من اهله ذهبت سماح لتنام وترك وفاء لتنام أيضا الفجر استيقظ صقر وكان يصلي صلاة الفجر وكان اول مرة يدعي لتلك محبوبته نعم فهو بدأ أن يحبها وكان يدعي لها بصوت وكانت مستيقظه تسمعه قامت وجلست بجانبه أحس بها والتفت إليها صقر: انتي كويسه جنة بابتسامه: كنت بتدعي ليا صقر : اشمعنا انتي كنت بتدعي ليا لما كنتي في الصالة جنة : مين دي انا لالا اكيد انت سمعت غلط صقر بضحك : يمكن