اسكربت حياتي كامل

موقع أيام نيوز

 

علشان انا عمار بعد وهو بينهج: هى جاتك ولا اي فاطمه: ايوه عمار: علشان كدا بردانه فاطمه: انت هتنام هنا تانى عمار: ايوه انا طلبت من الخدامه تجيب كام غيار الصبح في كام حاجه بس هظبطها وانتى الى هتنقلي في جناحى فاطمه بتوتر: حاجات اي هو احنا هنتجوز تانى عمار: ايوه فاطمه بصتله پخوف وحست ان كلام امها صح تانى يوم آدم دخل على روان الى لبسة وبتجهز شنطها آدم: يلا روان: اهو خلصت جات امها عليهم: روان يا حبيبتي انتى مش قلتلي درسك الساعه 11 روان بصت لآدم آدم: ايوه وهى هتقعد عندى في المكتب لحد ما يجى معاد الدرس ام روان: متخفش مش هكلها آدم: يلا يا روان روان و آدم مشيوا ام روان پحقد: ماشي ان وريتك انت وهى ودخلت تفتش في هدوم آدم عند عمار فاطمه: ماشي عمار: ايوه محتاجه حاجه اجبهلك وانا جاى فاطمه: لا خد بالك من نفسك عمار قرب منها وباسها برقه : في حاجه عايزه تقوليها يا روحى فاطمه بتوتر: ا انا يعنى كنت عايزه اروح مشوار مع ماما عمار بهدوء: لا امك لا يا فاطمه فاطمه: ح حاضر عمار: يلا عايزه حاجه فاطمه: سلامتك عمار نزل وفاء اول ما شفته طلعت لفاطمه وفاء: يلا فاطمه: ل لا عمار رفض وفاء پخوف:

 انتى قلتليله فاطمه: لا قلتله عايزه اروح مشوار معاكى بس رفض وفاء: انت عايزه تعيشي معاه في الحړام ولا اي دا بقا بيجى ينام معاكى انتى هتشوفي الشيخ يقولك اي وبعدين لو كلامى غلط هو ولا هيعرف ولا هيسحس ولو طلع صح انا هطلب من حوزى وهو الى يقفله بس انتى اديه الاؤامر فاطمه: م ماشي بس مش هنطول وفاء: ايوه مش هنطول عند جوز وفاء حسن: هااا يا عمى عملت اي هتجوزها جوز وفاء: اهو ماشيين في الحوار اصبر على رزقك بس حسن: ايوه يا عمى انا صارف كتير علشان اوصلها جوز وفاء: ما انت الى بتنط زي الفقر كانت هتبقا ليك ولا من شاف ولا من درى جاي تتفشخر وتقوله هتجوزها بيتك سعتها في المستشفى حسن: متفكرنيش يا عمى مكنتش اعرف انه غشيم كدا في الشركه خصوصا مكتب آدم آدم: اقعدى ذاكرى على مكتبي علشان مريح اكتر وانا همنح اى حد من الدخول الكام ساعه دول روان: طيب وانت هتشتغل فين آدم: هنا على المقعد دا ابتسملها وكمل يلا بس روحى ذاكري عمار فتح الباب ودخل عمار: صباح الخير صباح الخير يا روان روان ببتسامه: صباح النور عمار لآدم: انت قلبت مكتبك سنتر ولا اي آدم: امها في البيت وخۏفت اسيبها معاها عمار: يا حنين قوم تجيبها هنا تعطلنا الشغل آدم: يعم هى جات عندك ما هى قاعده وفي حالها عمار:

 

تم نسخ الرابط