البارات السادس والسابع
من أمى ولا الحفاظ على البيت من أبويا بس أنا حبيت أنى اقولك أن فاقد الشئ يعطيه بكثرة والله وأنا مش هديها الحب والحنان وبس ده أنا اديها نفسى
بابا بعد الكلام ده وافق بس كان على موافقته نهاية علاقتى بأختى هنادى
للأسف هنادى كانت بتحب سليم قوى يمكن اكتر منى كانت رسمه معه كل حاجه وأنه هيكون ليها مش عارفه هى ليه حست أنه ليها يمكن من كتر حبها ليه بس يوم قرأية الفاتحة كان كابوس بالنسبالي كان نذير شؤؤم على حياتى مش عارفه هنادى يومها فضلت تصرخ فيا وتقولى يا خط@افة الرجالة وتضرب فيا بغباء وقالتلى كلام يقتل
وربى ما تت@هنى !!!!!؟؟؟؟؟
سيبتها تكمل اللى بدأته من غير معارضه سيبتها تضرب وتعنف وتأذى فيا وفى روحى بس المهم تتطلع كل اللى
جواها أعمل ايه دى حتة منى
كانت دى كلمة قولتها لما طلعت من الأوضة بتاعتى بعد ما فرغت كل حاجه جواها
من يومها مش بكلم أو عينى بتيجى فى عينها خلاص أنا بقيت مي#ت#ه فى نظرها وبقيت لع@نة فى حياتها
اند فلاش باك
بعد ما مشيت هنادى ويزن وودعونا ببرود طالع من قلوبهم وأرواحهم وحتى أجسامهم كانت باردة من كتر قلة المشاعر والحب اللى جواهم
هااااا قولتلها أنك عرفت أنها مش بنت
وكانت الصد@مة !!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طع@نة وهى فعلًا طعنة
الرواية لسه غير متوقعة