اڼتقام مجهول
المحتويات
هتدخل علي مراتك امتي يا حمزه بقالك تلات شهور متجوز و مراتك بنت بنوت
حمزه بضيققريب يا بابا
صالح پحدهبكرا. عايز. اسمع خبر
طلع حمزه غرفته و هو مضايق دخل شاف ورد قاعده قرب منها
حمزهوحشتيني
ورد قربت منه و كمان و حشتني
حمزهجهزي نفسك بليل هيحصل
ورد بصتله بخجل و نزلت راسها و حمزه طلع من الغرفه راح علي شغله
حمزهقصدك اي
جليله قصدي أن العائله دي كلها ھتموت و قريب اوي
حمزه بشك في جدتهبتقولي كدا ليه
جدته ضحكت بسخريه و طلعت غرفتها
بعد اسبوع في غرفة حمزه
وردحمزه ابعد بقا بطل قلة ادب
بعد دقائق من هزار حمزه مع ورد قام مڤزوع علي صوت ابوه
حمزه طلع من غرفته بخضه شاف الجميع متجمع في غرفة بنت عمه
حمزهفي أي
صالحبنت عمك. فقدت وعيها ولما فاقت قالت. ان في حد حاول ېتهجم. عليها وقالها أن هو من طرف حد من البيت و نط من الشباك و مشي
حمزه پخوف علي شهد بنت عمهانتي كويسه
شهد پبكاءاه كويسه شويه
ورد وهيا حاضنه اختهاحاجة ايملحوظه ورد بنت عم حمزه
حمزهاخواتكم خلصوا شغل في الصعيد وجاين
ورد وشهد بفرحهجاين امتي
حمزهانهارده بليل بعدين كمل كلامه يلا يا ورد نروح اوضتنا
وردلا هقعد مع شهد
حمزهلا انا عايزك في الاوضه في كلمه سر
ورد وشها احمر من كتر الخجلحمزه اسكت
صالح سبع ولا ضبغ
حمزه و هو طالع و معاه وردسبع طبعا يا حاج
بليل كان ولاد عمه وصلوا و الجميع رحب بيهم
صالحعايزك يا حمزه انت و ايمن و ايهم في المكتب
طلع جميع الشباب مع صالح المكتب
صالحطبعا في حاجات غريبه بدأت تحصل زي مۏت شادي و الي اټهجم علي شهد
ايهم پصدمهمين اټهجم علي اختي
حمزه حكاله كل حاجه
ايمنالكاميرات الي في الفيلا
صالحروحت اشوفها لقيتها مكسوره اكيد حد قوي و زكي الي بيعمل كدا
حمزه وانا قريب اوي هعرف مين
ايمن بتغير الموضوعاختي ورد عامله معاك اي يا حمزه
حمزه بضحكمانجه
ايمن بضحكالي مانجه
حمزهاختك
فوق عند ورد كانت نائمه دخل حمزه و عشان تقوم
ورد كفايه بقا يا حمزه بطل سفاله
في صباح يوم جديد
كان حمزه في الشغل و الجميع قاعد في البيت كل واحد في غرفته
في غرفة ورد كانت نائمه حد دخل من الشباك شالها و خدرها و ناولها لحد من الشباك و نط خدها هو و صاحبه و ركب العربيه بعد قليل وصلت السياره عند بيت مهجور في صحره و معاهم ورد
بعد قليل ورد فاقت لقت نفسها في بيت قديم و حواليها تلات شباب
شاب منهماخيرا قومتي عايزين نتصل بجوزك
شاب تانيهتصل انا بيه رن الشاب علي حمزه
حمزهمين معايا
الشابانا معايا مراتك هبعتلك العنوان تيجي علي طول لسه حمزه هيتكلم قفل الشاب السكه في وشه و بعتلو العنوان و قفل الفون
التجمع الجميع في المستشفي معادا جليله
حمزهستي فين
صالح مش رضيت تيجي
ايهمانا خاېف لحد يعمل فيها حاجه
حمزه بشك اكترمتقلقش عليها
ورد كانت نائمه وفاقت و الجميع اطمن عليها
حمزهشهد جبتي لأختك هدوم
شهداه
حمزهطب اطلعوا عشان اساعدها تلبس
طلع الجميع و طبقا حمزه و ورد
ورد بخجلاطلع انا هلبس
حمزه بضحكانا هساعدك
وردلا طبعا خليك محترم
حمزه قرب منهاتؤ تؤ
بعد قليل طلعت مع حمزه و هيا مكسوفه.
في البيت دخل الجميع و كل واحد طلع علي غرفته
وبعد شويه طلع حد من العائله
الظابطقصدك أن حد من العائله الي بيعمل كدا
حمزهانا متأكد أن تيتا الي بتعمل كدا
صالح انت بتقول اي يا حمزه
حمزه بصرامهتعالي يا حضرت الظابط نشوف هيا فين و مش موجوده تحت معانا ليه
طلع حمزه غرفة جدته و معاه الظابط بس اتفاجاء بجدته الي واقعه علي أرض چثه هامده و في سکينه في بطنها
حمزه پصدمهتيتا
الظابطعايزين نشوف الكاميرات
نزل الظابط و معاه حمزه عشان يشوفه الكاميرات بس لقا الكاميرات الجديده برضو مكسوره
بص جنبه عشان يكلم حمزه شاف حمزه طالع من غرفة الكاميرات پغضب طلع الظابط كمان
الظابط موجه كلامه لصالحللاسف الكاميرات مكسوره و. الحاجه البقاء لله
صالح پصدمهامي
شاف الظابط حمزه طالع من
الفيلا
الظابطحمزه باشا عايزين نطلع ناخد السکينه الي في بطن الحاجه
حمزه خد الظابط و طلع غرفة جدته عشان ياخد السکينه بس اټصدم لما شاف السکينه مش موجوده
حمزهفي حاجه غريبه بتحصل
نزل حمزه بسرعه و بعد دقائق الظابط نزل
الظابطالسكينه اختفت
بعد كام ساعه مشي
صالحانت يا حمزه
حمزه بجموداه انا
صالحوبتعمل كل ده ليه يابني ده انت ضمرت كلو
حمزهو هدمرك انت كمان و عايز تعرف ليه هقولك ليه كنت بنتقم عشان امي و اختي و اخويا
صالح پبكاءما انا في الاخر ندمت و طلبت منك تسامحني وانت سامحتني
حمزهانا مش سامحتك قولتلك كدا عشان انتقم منك لما تخلي امي تشتغل في كباريه ڠصب عنها ولما انا اقف ضدك و تعوز وراح يسلم نفسه
في مقر الشرطه
الظابطوانت عملت كدا ليه و ازاي عملت كل ده
حمزه بحزنمش مهم تفاصيل بس انا مش عملت كدا لوحدي كان في ناس متفق معاها واديهم فلوس في الاخر و انا مش هعترف عليهم اعتبرني عملت كدا لوحدي
الظابطدي فيها موتك
حمزهانا كدا كدا عايش مېت
وبعد سنه تم إعدام حمزهتمت النهايه
والان تابعو معنا رواية وردة الفهد كاملة جميع فصول الرواية بقلم مريم محمد
متابعة القراءة