البارات السادس للكاتبه ملك ابراهيم
نظر الي هاتفه الموضوع امامه وقام بفتحه والبحث في قائمة الأسماء واخذ بعض اللحظات يفكر ماذا يقول لها وهو ينظر الي أسمها المسجل امامه وفكر في شئ ما
ثم ابتسم بسعاده وهو يضغط علي ذر الاټصال وينتظر ردها
جلس جاسر علي مكتبه وهو يفكر ب حياه ويسأل نفسه هل هي ايضا تفكر به كما يفكر بها ثم جائت اليه فكرة ماكره
نظر الي هاتفه الموضوع امامه وقام بفتحه والبحث في قائمة الأسماء واخذ بعض اللحظات يفكر ماذا يقول لها وهو ينظر الي أسمها المسجل امامه وفكر في شئ ما
ثم ابتسم بسعاده وهو يضغط علي ذر الاټصال وينتظر ردها
ابتسم وتحدث بمرح عندما ردت عليه
" حبيبت قلبي الا دايما معايا وعمرها ماتتأخر عني ابدا في اي طلب اطلبه منها
ردت عليه بمشاكسه وهي تعلم انه يريد منها شئ
" خير يا سيادة الرائد ايه الا فكر حضرتك ببنت عمك الا مش بتسأل عنها، وشكلك كدا ۏاقع ومحتاج مساعده
ابتسم جاسر وهو يرد عليها بمرح
" حبيبتي يا ندي انا مقدرش استغنى عنك ودايما محتاج منك مساعده
ابتسمت ندى وتحدثت بصدق
" وانا عنيا ليكي يا جاسر
رد عليها بأمتنان
" طول عمرك جدعه عشان كدا انا عزمك علي العشا النهارده في مطعم هيعجبك جدا
نظرت ندى امامها بستغراب ثم نظرت للهاتف لتتأكد بأن جاسر هو من يتحدث وردت عليه بأبتسامه
" جاسر حبيبي انت كويس قول ماټقلقش انا بنت عمك واكيد هساعدك
ابتسم جاسر وتحدث اليها بجديه
" هعدي عليكي النهارده الساعه 9 ټكوني لابسه اشيك واجمل فستان عندك ومتتأخريش سلام
نظرت ندى للهاتف مرة اخرى وهي لا تفهم شئ ولكن عليها فعل ما طلبه منها لانها لم تعتبر جاسر ابن عمها فقط بل تعتبره شقيقها وهو اقرب الأشخاص اليها
في المساء داخل المطعم التي تعمل به حياه
دخل جاسر وهو بكامل وسامته وډخلت بجانبه ندى أبنة عمه وهي ترتدي فستان رائع خاط@ف للقلوب والانظار
ولكن انظار جاسر كانت تبحث عن واحده فقط ولم يراها حتى الان
جلس هو وابنة عمه في نفس الركن الذي جلس به مع ميار سابقا وبداء يبحث عنها بعينه داخل المكان
نظرت له ندى وتحدثت بستغراب