قصة سيدنا موسي عليه السلام كامله باللغه العاميه بقلم هبه الله

موقع أيام نيوز

غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العڈاب
يوم النجاة ده اتسجل في تاريخ اليهود.. 
واعتبره اليهود عيد بيحتفلوا بيه كل سنة ..
و سيدنا موسى صامه شكرا لله على النجاة وحمدا له على معجزته الكبرى وإستجابة دعاؤه وإنجاؤه هو وقومه من فرعون وأتباعه
واليوم ده كمان اتسجل في تاريخ المسلمين وبيوافق يوم عاشوراء العاشر من محرم
لأن سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم اوصانا بصيامه لأننا أحق بسيدنا موسى من اليهود..
وجاوزنا ببني إسرآئيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة 
نعععم!!!!!! !
لا واحدة واحدة كدة !! 
هما مين اللي بيعبدوا الأصنام دول ! وبني إسرائيل بعد اللي شافوه دة كله عايزين إله تاني يعبدوه !!
بعد ما ربنا نجي سيدنا موسي وهارون وبني إسرائيل وأهلك فرعون واتباعه ..
فربنا أمر سيدنا موسى إنه يتوجه مع بني إسرائيل للأرض المقدسة .!
وهما ماشيين في الطريق مروا علي مكان. وشافوا
أهل المكان بيعبدوا آلهتهم اللي عملوها و بيعظموها!
كانت الأصنام دي علي شكل بقرة !
بني إسرائيل أول ما شافوا ناس بيعبدوا أصنام قالوا لموسى 
احنا كمان عايزين إله نعبده قدامنا كده زي ما الناس دي عندهم إله
طبعا سيدنا موسى اټصدم!!
بعد كل ده جايين تقولوا عايزين إله!.
أومال مين إللي نجاكم من فرعون ومين إللي كان بينزل المعجزات دي كلها قدام عنيكم!
سيدنا موسى قعد يفهمهم إن عبادة الناس دي باطلة وأعمالهم مش مقبولة ومصيرهم معروف .. 
وقالهم إن كلامهم ده نابع من الجهل فلازم يبطلوه!
قال إنكم قوم تجهلون 138 إن هؤلاء متبر ما هم فيه وباطل ما كانوا يعملون 139
ولازم يقدروا قيمة إن ربنا فضلهم على العالمين في زمنهم ..
قال أغير الله أبغيكم إلها وهو فضلكم على العالمين
سيدنا موسي فضل يفكرهم بفرعون وتعذيبه ليهم والي كان بيعمله فيهم وإن ربنا نجاهم وأنقذهم منه ومن عبوديته وجبروته ..
ف إزاي يسيبوا كل النعم دي و يسيبوا رب العالمين ويعبدوا صنم مابينفعش ولا بيضر!
140 وإذ أنجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العڈاب ېقتلون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم
وبني إسرائيل عملوا أية 
سكتوا ومتكلموش ورجعوا في كلامهم لما سيدنا موسي فكرهم باللي حصل مع فرعون !!
وكملوا طريقهم ..
وهما في الطريق بقي عطشوا ..
فربنا أوحى لموسى إنه يضرب الحجر بالعصا بتاعته .. فضړب موسى الحجر بالعصا فاڼفجر من الصخر ١٢ عين.. 
بعدد قبائل بني إسرائيل كل قبيلة ليها عين يشربوا منها..
وإذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر ۖ فاڼفجرت منه اثنتا عشرة عينا ۖ قد علم كل أناس مشربهم
ربنا أوحي لسيدنا موسى إنه يروح جبل الطور عشان يعرف المنهج إللي هتقوم عليه الدولة والقوانين بتاعتهم ويعرفه الحلال والحرام.. 
وأمره انه ينعزل فترة عن
تم نسخ الرابط