قصة سيدنا موسي عليه السلام كامله باللغه العاميه بقلم هبه الله
المحتويات
لهم ..
كانوا بيشوفوا أي خير يجيلهم عشان دة من حقهم هما ليه و من حسن عملهم أو حظهم ..
إنما أي شړ يجيلهم يقولوا دا بسبب شؤم موسى واللي معاه .. وإن اللي بيحصل دة كله مش ابتلاء دة سحر من اسحار سيدنا موسي
فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه ألا إنما طائرهم عند الله ولكن أكثرهم لا يعلمون 131 وقالوا مهما تأتنا به من آية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين ..
سيدنا موسي دعا ربنا
فربنا رفع عنهم القحط والجدب ونزل المطر ورجع النيل يجري من تاني!
ولما وقع عليهم الرجز قالوا يا موسى ادع لنا ربك بما عهد عندك لئن كشفت عنا الرجز لنؤمنن لك ولنرسلن معك بني إسرآئيل
خلف العهد مع موسى وخان الأمان ومرضيش يسيب بني إسرائيل يخرجوا من مصر مع موسى.
فربنا بقى أرسل عليهم الطوفان...
فاض النيل إللي هو فرحان بيه ده وبيتجبر بيه وغرق الأرض كلها
راح فرعون بعت لموسى تااااني !!
ووعده المرة دي بقي مش هيخلف كلمته
وعمل بكلامه فعلا
لما ربنا رفع عنهم البلاء تاني رجع فرعون في وعده لموسى للمرة التانية بكل جبروت !!
وفضل الوضع كده ..ربنا يرسل الآيات ورا بعض وفرعون يطلب من موسى الدعاء ويوعده ولما البلاء يترفع يخلف فرعون وعده..
ربنا أرسل عليهم الجراد ..
المحاصيل الزراعية أهلكت
وأرسل عليهم القمل ..
وأرسل عليهم الضفادع
بقت كل البلد مليانة ضفادع.. في أكلهم .. في سرايرهم.. في هدومهم في كل حته
وأرسل عليهم الډم
ډم
اة كل السوايل اتحولت لدم
المصري العادي ييجي يشرب الماية يتحول في إيده لدم...
يأخده الرجل من بني إسرائيل المؤمنين يتحول لماية سبحان الله
فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم آيات مفصلات فاستكبروا
فالبلاء كان واقع على فرعون وكل شعب مصر.!
لأنهم وافقوا على إللي فرعون بيعمله في بني إسرائيل..
وماحاولوش إنهم يدافعوا عن المظلومين بالعكس ده وقفوا مع الحاكم في ظلمه وكانوا بيشجعوه عادي..
بس هما ما اشتركوش معاه ف اللي بيعمله
ما اشتركوش بس كانوا راضيين عن الظلم ده يبقى زيهم زيه.!!
هو أنتي لو شوفت قدامك واحد ظالم هتعمل أية
حتى بقي لو ماساعدوش الظالم..
كونك إنك تقول عن المظلوم يستاهل أو انت من جواك راضي بالظلم ده يبقى انت بقيت زيك زي الظالم بالضبط في الإثم والوزر.!!
طبعا بعد كل دة واضح أوي إن مفيش أمل
متابعة القراءة