قصة سيدنا موسي عليه السلام كامله باللغه العاميه بقلم هبه الله
المحتويات
ترميه في الماية ومتخافش عليه من الڠرق!!
ماهو ممكن في لحظة الصندوق يتقلب والولد ېموت و برضو لو فضل الطفل دة مع أمه ھيموت !!
لكن لو حطته في صندوق في النيل فيه إحتمال إنه ميموتش فهو ده الحل الوحيد دلوقتي..
وبعدين ربنا نهي أم موسي عن حاجتين ..ايه هما
فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني
ماتخافش عليه من الهلاك أو أن ممكن يحصله اي مكروه ليه بسبب رميه في النهر..
وماتحزنش على فراقه وبعده ..
بس ربنا بشرها برضو بحاجتين ..إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين
ربنا بشرها إن هيرجعلها سيدنا موسي تاني .. ومدام هيترد ليها بضمان رباني يبقى مافيش داعي تخاف من الكروه ولا تزعل من طول الفراق .. وبشرها كمان أنه هيجعل سيدنا موسي من المرسلين ..فالأم أخذت ابنها الرضيع ورضعته عشان ينام شبعان وما يصوتش ويلم عليه الناس.
وحطيت موسي في سرير خشبي ..تابوت يعني وحطت التابوت في النيل..
الجنود جم فتشوا..
ملاقوش أطفال مولودة عندهم سابوهم وراحوا يدوروا في بيت تاني
في الوقت ده كان التابوت بيتحرك في الماية لحد ما وصل عند قصر فرعون!!
سحبوا الصندوق وبيبصوا لقوا طفل صغيرأخدوا الطفل وراحوا لزوجة فرعون ..لما فتحت الصندوق ولاقت جواه طفل جميل .. ربنا زرع في قلبها القبول والحب والتعلق بالطفل ده من أول لحظة ..
فرحمته وحنت عليه وقررت إنها هتربيه..
إذ أوحينا إلى أمك ما يوحى 38 أن اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليم فليلقه اليم بالساحل يأخذه عدو لي وعدو له وألقيت عليك محبة مني ولتصنع على عيني
آسية بنت مزاحم آسيا زوجة فرعون كانت عكس جوزها تماما ..
كان هو كافر وهي مؤمنة كان هو قاسې وهي رحيمة حنينة كان هو جبار وهي رقيقة وطيبة ..
وكان الي منغص عليهم حياتهم حرمانهم من الأولاد هي كانت بتتمنى ولد ..
ف ما صدقت لاقت سيدنا موسى كان بمثابة هدية ربانية ليها ..
هو كان هدية فعلا .. لكن مش ليها لوحدها إنما كان للمستضعفين أجمعين آسيا راحت لفرعون وهي شايلة الطفل فسألها مين ده ! ..
قعدت آسيا تفكره بحرمانهم من الأولاد وطلبت منه يسمحلها إنها تربيه..
وفرعون وافق فرعون ماوافقش على طول ..
آسيا قعدت تتحايل
متابعة القراءة