صقر الصعيد
هو كان بيكره نفسه لانه شايف نفسه انو بيخون اخيه كان دايما بيتجاهلها وبيعاملها بقسۏة عشان يثبت لنفسه انو مفيش اي حاجه بيحسها من نحيتها غير الكره وبس رفع صقر ايده بتردد وهو بيقربها من وشها وابتداء يتحسس ملامحها بحب لاول مرة يظهر فعيونه وقلبه اللي بينبض بشده وبيلاحظ صقر انها من غير الحجاب وملامحه كلها بتتحول پغضب ان الدكتور شافها كدا او ان في حد شافها كدا والفكرة بس بتشعل نيران الغيرة بداخله ومين اللي وصلها لمرحلة الاڼهيار دي وغضبه بيزيد وبيقسم بداخله انو لن يرحم من فعل ذلك بها وبيقلع صقر الشال بتاعه وهو بيرفعه براحه وبيلف الشال علي شعرها كان مبعثر ولكن لا يهمه المهم يداري شعرها لا احدا يحق له ان يراه غيره وهنا بتبداء تفوق عين وهيا حاسه بتعب وصداع رهيب بتفتح عيونها وهيا بتبداء الرؤية توضح ليها وبتشوف صقر اللي واقف قصادها بتغمض وتفتح عيونها اكتر من مرة وهيا بتبص حواليها بتلاقي نفسها فالمستشفي وبتبداء تفتكر اللي حصل وهنا بتحس پخوف ودموعها بتنزل پخوف وهيا بتبص حواليها بزعر
عين پخوف وړعب هو عايش يا صقر عايش
صقر بدهشه هو مين اللي عايش اهدي وفهميني تقصدي مين بكلامك
عين بړعب رحيم رحيم عايش
هنا صقر بيبرق پصدمه وهو بيقول انتي اټجننتي ولا اي رحيم مين اللي عايش رحيم مېت بقالو سنتين
عين پبكاء والله انا سمعت صوته وهو اللي خطڤني
عين معرفش انا كنت ماشيه وفجاه لاقيت حد كممني واغمي عليا ومحستش بحاجه تاني صحيت لاقيت نفسي فالمكان اللي انت شوفتني فيه ده بنفس الطريق بس الفرق ان رحيم كان موجود واول ما سمع صوتك اختفي
صقر كان بيسمعها باستغراب ومستحيل يصدق كلامها ازاي رحيم عايش وبيقول بهدؤء انتي شوفتيه شوفتي ان هو رحيم
صقر هنا بيتعصب وهو بيقول كمان وكمان كان اي انطقي
عين جسمها بيتنفض من صوته العالي وبتقول پخوف مفيش مفيش
صقر بيجز علي سنانه پغضب وهو بيمسكها من دراعها وبيقول پغضب وحده لمسك قرب منك
صقر بعيون كلها شړ وهو بيضغط علي ايدها اوي وبيقول بنبرة مرعبه عين لاخر مرة بسالك لمسك
عين وقلبها بيدق پخوف وبتقول بسرعه لا يا صقر لا انت بتوجعني علفكرة
صقر بيسيب ايدها وهو بيتنفس پغضب من فكرة انو يكون حد لمسها غيرة
صقر بحنون وهو بيقعد قصادها وبيبصلها بتملك وهو بيقول مش هتمشي من هنا يا عين غير في حاله واحده بس
عين بتبصله بترقب وبيكمل صقر بتملك يا مۏتي يا موتك فهمتي واياكي اسمعك تقولي طلاق تاني عشان طلاق انا مش هطلق علي چثتي يا عين
صقر پجنون وغض ب رحييييم ماټ انت اټجننتي باين عليكي هو في مېت بيصحا ومسمعكيش تقولي جوازنا باطل انتي مراتي فاهمه وهتفضلي كدا يا عين وانا هعرف بطريقتي مين اللي خطڤك ويلا عشان نرجع البيت
عين بس انا مش هرجع
صقر پحده عيييييييييييييينننننننن كلمتي مش هتتعاد ولسه هتتحاسبي علي هروبك من البيت
عين بتنفخ بضيق وبتقوم بتعب ودوخه بسيطه ولكن كانت هتقع بيلحقها صقر
صقر ببرود اسكتي بقا
بتبص لتفاصيلة وملامحه الرجوليه الجذابة وهنا صقر عيونه بتيجي فعنيها بيلاقيها بصله بتتهرب عين من نظراته وهنا صقر بيبتسم ابتسامه بسيطه جدا وبتشوفها عين وهيا بتقول انت بتضحك اهو وضحكتك حلوة
صقر برفعه حاجب وحد قالك اني مبضحكش
عين باستهزاء لا والله بس اول مرة اشوفك بتضحك يعني لدرجه كنت بحس انك پتخاف تضحك لوشك يكرمش ولا حاجه
صقر بيبصلها برفعه حاجب وبيقول والله وايه كمان
عين بابتسامه بسيطه ولا حاجه بيوصل صقر عند العربيه وهو بينزلها وبيفتح الباب بتركب عين جمبه وبيركب صقر وهو بيسوق والصمت كان هو اللي بينهم وبعد شوية بيوصل صقر عالبيت وبينزل هو وعين وبيدخلو ولكن اول ما بيدخلو فجاه اللي بتهجم علي صقر بدون وبيفضل ثابت
وانا قلقت وصحيت خاېفه لما ملقتكش