بقلم حبيبه الشاهد
وأنا هخلي عز معايا أنهارده
خلاص ماشي
حملها أدهم أمام الجميع لفت ايديها حولين رقبته بخضه من رفعها أدهم فجاءه
أدهم عيب نزلني
أدهم بهمس تؤ مش هنزلك واسكتي بقي علشان حسابك بقي كبير معايا
أدهم نزلني بقي هيقوله إيه عليا دلوقتي
حاضر من عنيه الاتنين
دخل أدهم الغرفة وغلق الباب بقدمه ونزلها في نصف الغرفة نظرة غرام حوليها بضيق
بعدت عنه أخذت ملابس من الدولاب ودخلت المرحاض جلس أدهم على الفراش بأرهاق خرجت غرام بعد فترة لم تجده رات باب البرنده مفتوح قربت على البرنده خرجت وجدته جالس على الكرسي ينظر إلى السماء قربت جلسة على قدمه لفت ايديها حولين رقبته برقه
أقدر أعرف حبيبي سرحان في إيه
وأنت كمان وحشتني أدهم
قلبه
سحبت ايديها من على رقبته وهي ممسكه بأختبار حمل ووضعته امام عينه نظر إلى الأختبار ثم إليها بعدم فهم
يعني ايه
أبتسمت بخجل وقربت على ودنه وهمست برقه
أنا حامل
بفرحه وحب نظرة إلى السماء
مكنش بيجي في بالي أن هيجي يوم وهحبك فيه
شوفتي النجمه اللي منوره أوي في السماء دي
اه مالها
النهاية