الجزء الثاني بقلم الكاتبه المتميزه
المحتويات
حديد يدوبك تعرف تتحرك في الاوضه بس
والاكل مرمي قدامها على الارض
في الوقت ده كان بدا الليل يعم كده على المكان
وكانت سما بتتسحب وخارجه ولابساهم ومتشيكه
وتماره في اوضتها
ودينا كان رحيم داخل لها الاوضه دخل لقها لابسه مستنيه على السرير اول ما رحيم داخل الاوضه
وبغير عليك بس صدقني اناهعيشك ليله تنسيك اي حاجه ما بيننا
وهنرجع لهم ثاني لكن نروح نشوف سما راحت فين سما وصلت لبابا لعماره ونزلت طلعت للشقه وخبطت فتح لها شاب وسيم وجميل وصغير اترمت في حضنه وقالت له مازن
وو
..ارقصيلي
.نعم
و تكوني عريانه يعني اخلعي كل هدومك
...........اسفه علي التاخير خلصت امتحانات وتعبت برد وسخونيه
رحيم ..زي ماسمعتي ولا تحبي اخلعك انا
تمارا..برعشه ابعد عني بقولك وبدأت تصرخ وتصرخ
لما دينا مرات رحيم صحت من النوم علي صوت تمارا
قامت مفزوعه من النوم وبتحلف وبتستحلف لرحيم
فتحت باب الاوضه وخرجت مسرعه علي الاوضه الا فيها تمارا
عجباك في ايه البت دي وهي تشاور علي تمارا
تمارا..خالي جوزك يسبني ونبي عايزه امشي
دينا..سبها تمشي بقا
رحيم بمنتهي البرود اطلعي بره يادينا
دينا. اطلع فين واسيبك هنا انت مچنون ولا ايه حكايتك
بس قبل ما تكمل جملتها كان رحيم شدها من دراعها وطلعها بالقوه
وحدفها بره الاوضه
ودخل لتمارا وشدها من علي الارض وهي تصرخ
حدفها علي السرير وشق لها ملابسها وبدا يلتهم فيها وهي تصرخ وهو لايبالي لها
ويقول صوتي كمان سامعه يادينا صريخها صوت كمان ياتمارا وفضلت تصرخ وتصرخ وهو يفعل بيها بدون رحمه
ودينا بره الاوضه افتح يارحيم افتح بقولك افتح
انا هرتكب چريمه لو مفتحتش الباب دلوقتي بقولك افتح
لكن رحيم لايبالي وتمارا فقدت السيطره خالص علي المقاومه
بعيد عنها رحيم وهو بيضحك بصوت عالي وقال لها عين العقل يا ست البنات
طالما هاتجي موافقه وهتيجي لي بالرضا
ناجل الليله وتبقى ليلتك بكره هزت راسها دليل على موافقه وعينيها كلها دموع وكسر
وطبعا دينا بره سامعه كل حاجه بتحصل اول ما سمعتها بتقول له انا موافقه اڼصدمت مكانها كذا تقدر تقول له ان رحيم ضاع من دينه بس دينا مش هتسكت
لسه هتنهار في وشه حط أيده علي بوقها
بص ليها وقال عايزك تدخلي تختار احلا فستان لتمارا وتظبطيها علشان خاطر جوزك
دينا كانت في حاله صعبه من الاڼهيار وتماره كانت في حاله صعبه من كثر العياط والكسره
دينا دخلت على تمارا وقالت لها اسمعي انا ههربك من هنا استعدي ووو
وهي يضم دينا الي حضنه ويقول وطبعا دينا حبيبتي مراتي هتساعدك
وخرج وساب تماره مڼهاره من العياط وساب دينا مڼهاره من كتر الغيظ
بس دينا مش هتسكت على اللي بيحصل بسط لتماره وقالت لها اسمعي انت لازم تهربي من هنا والنهارده قبل بكره رحيم لو رجع مش هيسيبك المره دي مش هيرحمك صدقيني
تمارا بدموع اهرب ازاي وتفتكر حد يعرف يهرب من رحيم
دينا ما تقلقيش انا هساعدك تهربي من هنا
تمارا ومش خاېفه من رحيم
دينا انا خاېفه على بيتي وعلى جوزي اللي هيضيع مني
تمارا انا مش عايزه اخد منك جوزك انا عايزه امشي من هنا
ويسبني في حالي ثم سكتت قليلا وقالت ههرب من هنا ازي
دينا واقفه محتاره لانها عارفه مستوي الحراسه الا علي الفيلا ازي والكاميرات بتفكر هي هتهربها ازي
ثم قالت انا جاتني فكره
بس ما حدش هيساعدني في الفكره دي غير حسن اسمعي خدي الهدوم دي وغيري هدومك والبسي وكلي مستعده وانا هنزل لحسن واطلع لك على طول لازم تمشي دلوقتي
رحيم لازم يرجع مش يلاقيكي
وخرجت علي الجنينه تنادي علي حسن
كانت تمارا في الوقت دا بتغير هدومها وبتجهز للهرب
دينا لاقت حسن في الجنينه
دخلت
متابعة القراءة